الصفحه ٧٤ : : هو بلعام بن باعر ، وكان
في بني إسرائيل رجلا أوتي كتابا فانسلخ منه ، وأخلد إلى شهوات الدنيا ولذّاتها
الصفحه ٢٥٢ : : ٢] الارتحال والسفر.
(رئيا) (٢) [١٩ ـ مريم : ٧٤] ـ بهمزة ساكنة قبل الياء ـ ما رأيت عليه من شارة [حسنة
الصفحه ٢٧٥ : ء
، وسؤرة ـ مهموزة ـ : قطعة من القرآن على حدة ، (١) [من قولهم : أسأرت من كذا ، أي أبقيت وأفضلت منه فضلة
الصفحه ١٩٩ :
ح
باب الحاء المفتوحة
(حنيف) [٢ ـ البقرة : ١٣٥] : من كان على دين (١) إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٣٢٠ : ـ الواقعة : ٣٠] : أي دائم لا تنسخه الشمس كظلّ ما بين طلوع الفجر إلى
طلوع الشمس (٤).
(وظلّ من يحموم) [٥٦
الصفحه ٤٨٣ : ـ «مثل الذين كفروا كمثل البهائم
التي لا تفقه ما يقول الراعي أكثر من الصوت». وانظر المجاز ١ / ٦٣
الصفحه ١٧٩ : (٣).
(تصنع على عيني) (٤) [٢٠ ـ طه : ٣٩] : أي تربّى وتغذّى بمرأى منّي ، لا أكلك إلى غيري.
(تخبت له قلوبهم
الصفحه ٩٤ : .
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين زيادة من المطبوعة.
(٤) زيادة من المطبوعة ، وضرب عليها في (أ).
(٥) زائدة من
الصفحه ١٠١ : ، وهو ما في القلب مستكنّ من
العداوة.
(أثابهم) (٩) [٤٨ ـ الفتح : ١٨] : جازاهم (١٠).
(آزره) (١١) [٤٨
الصفحه ٢٢٩ : » من الدوران ، كما قرأ عمر بن الخطاب
: (الله لا إله إلّا هو الحيّ القيّام) وهو من قمت (المعاني ٣ / ١٩٠
الصفحه ٢٧٠ : به مبالغة في
الخلوص من الشركة (البنا ، إتحاف فضلاء البشر : ٣٧٥).
(٢ ـ ٢) ما بين الحاصرتين سقط من
الصفحه ٢٩٩ :
عليه في (والذاريات) إلى قوله : (فالمقسمات أمرا
والمرسلات عرفا) [٧٧ ـ المرسلات : ١] : الملائكة تنزل
الصفحه ٢٧٣ : مسهورة ومسهور فيها ، فصرف من «مفعولة» إلى «فاعلة»
، كما قيل : عيشة راضية ، أي مرضيّة ، ويقال : (الساهرة
الصفحه ٣٩٢ : ـ البلد : ٦] : كثيرا ، من التلبّد ، كأنّه (٢) بعضه على بعض.
(لمزة) [١٠٤ ـ الهمزة : ١] : عيّاب.
باب
الصفحه ٣٧٢ :
العراق : الحيض (٢) ، (٣) [وكل قد أصاب لأنّ القرء خروج من شيء إلى شيء غيره ، فخرجت المرأة من الحيض
إلى