الصفحه ٣٤٦ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «القلب يحزن والعين تدمع ولا نقول إلّا ما يرضي
الرّبّ ...» الحديث ، ذكر هذا
الصفحه ٥٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم أن من الحكمة ألا يتبعهم داخل بلادهم ، فلم يتبعهم.
وهناك جاءه يوحنا بن رؤبة
الصفحه ١٥٣ : ؟ اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلّا ظلّي» (١).
قال أبو عمر بن
عبد البرّ في «التمهيد» : وروينا عن ابن
الصفحه ٥٠٦ :
لمسلم ، وفي رواية لمسلم وأبي داود : «من آخر الكهف» ، وعن أبي سعيد
الخدريّ ، أن النبي
الصفحه ١٨١ :
شَيْئاً) عائد على الله عزوجل ، ويحتمل أن يعود على النبيّ صلىاللهعليهوسلم هو أليق.
(إِلاَّ تَنْصُرُوهُ
الصفحه ٤٨١ :
المخالفات ، ولن يحصل له ذلك إلا بتفريغ القلب من كل شيء سوى ما يفكر فيه ، أو
يعينه على الفكر ، وقد مثّل القلب
الصفحه ١٨٦ :
ونظرنا لأنفسنا ، ثم أمر تعالى نبيّه ، فقال : قل لهم يا محمّد : (لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ
الصفحه ٢٧٢ : ،
ثم فصّل بتقطيعه ، وتبيين أحكامه وأوامره على محمّد نبيه عليهالسلام في أزمنة مختلفة ؛ ف «ثمّ» على
الصفحه ١٠٧ : رجلا ، والنّزغ : حركة فيها فساد قلّما
تستعمل إلا في فعل الشيطان ؛ لأن حركته مسرعة مفسدة ؛ ومنه قول
الصفحه ١٥٦ : : نأخذ المال ، ويستشهد منّا» (١) ، وذكر عبد بن حميد (٢) بسنده ؛ أنّ جبريل نزل على النبيّ
الصفحه ١٦٩ : » خرّجه عليّ بن عبد العزيز
البغوي في «المسند المنتخب» له ، وروى البغويّ أيضا في هذا «المسند» ، عن النبيّ
الصفحه ٢٧٠ : فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ الظَّالِمِينَ (١٠٦)
وَإِنْ
يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ
الصفحه ٣٦٣ : العباد أعمالهم ،
والحفظة لهم أيضا ؛ قاله الحسن (١) ، وروي فيه عن عثمان بن عفّان حديثا عن النبيّ
الصفحه ٤١٢ : «الرفق» ، فمحمود في كلّ شيء ،
وما كان الرفق في شيء إلّا زانه ، وقد روى مالك بسنده عن عائشة ، وعن النبيّ
الصفحه ٤٣٢ : ء والعسل (٤) ، وروى أبو سعيد الخدريّ : أنّ رجلا أتى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : إنّ أخي يشتكي بطنه