الصفحه ٢٦١ : ، فطوبى لهم وحسن مآب ، قلت : فما الذي يولّد هذا؟ قال : حالتان :
دوام لزوم
المعرفة ، والاعتماد على الله
الصفحه ٢٦٩ : بالواجب ، فهو
ينهيكم إلى المعرفة بالله وبوحدانيته ، ثم أخبر سبحانه أنّ الآيات والنّذر ـ وهم
الأنبياء ـ لا
الصفحه ٣١١ : : عن معرفة هذا القصص ، وعبارة المهدويّ : قال
قتادة : أي : نقصّ عليك من الكتب الماضية ، وأخبار الأمم
الصفحه ٤٩٢ : معرفة لنا
__________________
(١) أخرجه الترمذي (٥
/ ٥٥٢ ـ ٥٥٣) كتاب «الدعوات» باب : في دعاء النبي
الصفحه ٤٩٨ : «المعرفة» ، وابن مردويه ، والبيهقي في «الأسماء والصفات».
(٣) ذكره ابن عطية (٣ / ٤٨٧)
الصفحه ٥٤٠ : ءٍ سَبَباً) معناه : علما في كل أمر ، وأقيسة يتوصّل بها إلى معرفة
الأشياء ، وقوله : (كُلِّ شَيْءٍ) عموم معناه
الصفحه ٣٣٢ : رَبِّي
بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ (٥٠) قالَ ما خَطْبُكُنَّ
إِذْ راوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حاشَ
الصفحه ٥٣٦ : نَفْسٍ) يقتضي أنه لو كان عن قتل نفس ، لم يكن به بأس ، وهذا
يدلّ على كبر الغلام ، وإلا فلو كان لم يحتلم
الصفحه ٣١٩ : أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ) ، فعلى طريق كثير من الفقهاء والمحدّثين ؛ أنّ همّ
النفس لا يؤاخذ به ، وليس
الصفحه ٣٣٨ : حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِما
عَلَّمْناهُ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٤٤٤ :
التوبة ، والكلام يعطيها ، وإن لم يجر لها ذكر صريح.
وقوله : (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ) : المعنى لغفور
الصفحه ٤٦٥ : .
هذا حاصل في حجية مفهوم الغاية ، وقد
اتضح لك أنه مفروض فيما وراء الغاية لا في الغاية نفسها وذهب بعضهم
الصفحه ٤٧١ : الجنة» (١) انتهى. والحق الذي تقتل به النفس : قد فسّره النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : «لا يحلّ دم
الصفحه ٤٩٥ : العيد ؛ أنّه رأى كتابا لبعض
الحكماء في حقيقة النفس ، وفيه ثلاثمائة قول ، قال رحمهالله : وكثرة الخلاف
الصفحه ١٥ : ء الشيطان في نفس ابن آدم وسوسة ،
إذ هي أبلغ الإسرار وأخفاه. هذا في حال الشيطان معنا الآن ، وأما مع آدم