الصفحه ٥٠٢ : : معرفة حقارة النفس ، واعلم أنّ حضور
القلب سببه الهمّة ، فإن قلبك تابع لهمّتك ، فلا يحضر إلا فيما أهمّك
الصفحه ١١٣ : مولاه بأذكار معلومة ، على صفة مخصوصة ؛ لينال بذلك
المعرفة بالله سبحانه بطهارة نفسه من كل خلق ذميم
الصفحه ٢١ :
الناظر كان شيئا ينقدح في نفس الحافظ. وقد تقصر عبارته عنه كما قيل في الاستحسان ،
فلهذا صعب تعريفه لكن
الصفحه ٣٤٣ :
العلم ، وينتفي الجهل ، ويضيء القلب بنور إلا هيّ ، ويتلألأ الإيمان ،
وتوضح المعرفة ، ويتّسع اليقين
الصفحه ١٩ : ، ومبلغهم من المعرفة.
(يا بَنِي آدَمَ لا
يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ كَما أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ
الصفحه ٤٥٦ : : الإشارة إلى آدم لما نفخ الرّوح في رأسه ، عطس وأبصر ، فلما مشى الرّوح
في بدنه قبل ساقيه ، أعجبته نفسه
الصفحه ٩٦ : معرفة الحقّ ، فلما أعرض الكفّار عن أحوال العقل والفكر ، ومعرفة الحقّ
، كانوا كالأنعام ، بل هم أضلّ ؛ لأن
الصفحه ٢٣٦ : مَنازِلَ) : يحتمل أن يعود الضمير على «القمر» وحده ؛ لأنه
المراعى في معرفة عدد السّنين والحساب عند العرب
الصفحه ٤١ : ...) آية متمّمة للمعنى الأول في الآية قبلها ، معرفة بعادة
الله سبحانه في إنبات الأرضين ، فمن أراد أن يجعلها
الصفحه ٨٦ : ، والعرفان : المعرفة ، واللّب : العقل.
(٢) الأبيات للمتنبي (١ / ٥٦) ، ينظر : الأبيات في «الشفا» ص : (٦٢١
الصفحه ١٣٧ : ء ، مخيّر فيهم على خمسة أوجه (٢) :
__________________
وقال يعقوب بن سفيان في «المعرفة
والتاريخ» (٣ / ١٢٧
الصفحه ١٤١ : : (٣٣٣٩) ، وعزاه للشافعي ،
والبيهقي في «المعرفة» عن مكحول مرسلا.
(٥) ذكره ابن عطية (٢ / ٥٣٥)
(٦) عثمان
الصفحه ١٨٥ : «الدر المنثور» (٣ / ٤٤٣) ، وعزاه إلى ابن المنذر ،
والطبراني ، وابن مردويه ، وأبي نعيم في «المعرفة
الصفحه ١٩٩ : الشيخ
والعسكري في «الأمثال» ، والطبراني وابن منده والباوردي وأبو نعيم في «معرفة
الصحابة» وابن مردويه
الصفحه ٢٠٨ : أبي حاتم ، وأبو نعيم في «المعرفة».
(٣) ذكره ابن عطية (٣ / ٤٥٣) برقم : (١٧١١٦ ، ١٧١١٨ ، ١٧١٢٠ ، ١٧١٢١