الصفحه ٢٤١ : معاصيه ،
وذلك في الناس كثير ، والرحمة هنا بعد الضرّاء ؛ كالمطر بعد القحط ، والأمن بعد
الخوف ونحو هذا ممّا
الصفحه ٢٤٢ : » ونحوه عند البصريّين ؛ لأنه لون.
انتهى.
(هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى
الصفحه ٢٤٣ : ، ونحو ذلك ، وتقسيمه (لَيْلاً أَوْ نَهاراً) ، تنبيه على الخوف وارتفاع الأمن في كلّ وقت ، و (حَصِيداً
الصفحه ٢٥٠ : ـ ١٧٦٨٢) نحوه ، وذكره ابن عطية (٣
/ ١٢٣) ، والبغوي في «تفسيره» (٢ / ٣٥٦)
الصفحه ٢٥١ : ولا غيره ، و (لِما فِي الصُّدُورِ) : يريد به الجهل ونحوه ، وجعله موعظة بحسب النّاس أجمع
، وجعله هدى
الصفحه ٢٥٥ : نحو غير هذا ، وجعل التبديل المنفيّ في الألفاظ ، وذلك أنّه روي
أنّ الحجاج خطب ، فقال : ألا إنّ عبد الله
الصفحه ٢٦١ : أهله أنّهم أهل الحقّ.
ونحو هذا قوله صلىاللهعليهوسلم : «بئس الميّت أبو أمامة ليهود والمشركين يقولون
الصفحه ٢٦٩ : السموات وأفلاكها وكواكبها وسحابها ونحو
ذلك ، والأرض ونباتها ومعادنها وغير ذلك ، المعنى : انظروا في ذلك
الصفحه ٢٧١ :
تفسير سورة هود
مكية
إلا نحو ثلاث آيات
قال الداوديّ :
وعن أبي بكر الصّدّيق رضي الله عنه
الصفحه ٢٧٢ : على الله عزوجل ، أي : يؤتي الله فضله كلّ ذي فضل وعمل صالح من
المؤمنين ، ونحو هذا المعنى ما وعد به
الصفحه ٢٧٤ : ، ونحو هذا من
الصفحه ٢٧٧ : . انتهى.
و «الباطل :
كلّ ما تقتضي ذاته ألّا تنال به غاية في ثواب ونحوه ، وقوله سبحانه : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ٢٧٨ : ، وروي في نحو هذا حديث : «أنّه لا يخزى أحد يوم القيامة / إلّا
ويعلم ذلك جميع من شهد المحشر» ، وباقي الآية
الصفحه ٢٨٠ : ونحوه ، وأما إلزام
الإيجاب ، فهو حاصل.
وقوله : (وَما أَنَا بِطارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا) : يقتضي أنّ
الصفحه ٢٨١ : يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ
خَيْراً يَرَهُ) [الزلزلة : ٧] فإنه يشمل المال وغيره ، ونحوه : (وَافْعَلُوا