الصفحه ١٨٥ : : (١٦٧٩٢ ـ ١٦٧٩٣) نحوه ، وذكره ابن عطية (٣
/ ٤١) ، والبغوي في «تفسيره» (٢ / ٢٩٨) ، والسيوطي في «الدر
الصفحه ١٨٦ : ؛ أنه قال : «إنّ ثواب الكافر على أفعاله البرّة هو في
الطّعمة يطعمها» (٢) ونحو ذلك ، وهذا مقنع لا يحتاج
الصفحه ١٩٠ : غارم أو ابن
السبيل أو غاز ، ونحو ذلك مما لا يعلم إلا منه ، فلا يعطى إلا ببينة ، وأهل بلد
الصّدقة أحقّ
الصفحه ١٩٥ : دار سبعون بيتا من زمرّدة خضراء ، في كلّ بيت سبعون سريرا» (٤) ونحو هذا مما يشبه هذه الألفاظ ، ويقرب
الصفحه ٢٠٠ : عباس أخرجه الطبري (٦ / ٤٣٠) برقم : (١٧٠١٨) نحوه ، وذكره ابن عطية (٣ /
٦٣) ، وابن كثير في «تفسيره
الصفحه ٢٠٦ : خِلالَكُمْ) [التوبة : ٤٧] ، ونحوه من الآيات.
وقوله سبحانه :
(وَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ) : توعّد ، والمعنى
الصفحه ٢٠٧ : كل مغموص عليه ببدعة ونحوها.
وقوله سبحانه :
(الْأَعْرابُ أَشَدُّ
كُفْراً وَنِفاقاً) : هذه الآية نزلت
الصفحه ٢١١ : أحدكم فلوه أو فصيله حتّى تكون مثل الجبل» (٤) ، ونحو هذا من الأحاديث التي هي عبارة عن القبول
والتحفّي
الصفحه ٢١٣ : يقولون : والله لا نصبر على الصّلاة في مربط حمار
ليّة ، ونحو هذا من الأقوال ، وكان أبو عامر المعروف
الصفحه ٢١٥ : ، وروي شبيه بهذا أو نحوه
عن ابن جريج (٦) : أسنده الطبري.
__________________
(١) تقدم تخريجه
الصفحه ٢١٦ : فعلهم ونحو هذا ممّا يؤدّي كلّه إلى الارتياب في
الإسلام ، فمقصد الكلام : لا يزال هذا البنيان الذي هدّم
الصفحه ٢٢٤ : أوائل بلد العدوّ فصالحه أهل أذرح
وأيلة وغيرهما على الجزية ونحوها ، وانصرف ، والزيغ المذكور هو ما همّت به
الصفحه ٢٣٣ : في «تفسيره» (٢ / ٤٠٦) نحوه ، والسيوطي في «الدر
المنثور» (٣ / ٥٣٥) ، وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم
الصفحه ٢٣٧ : الصّالح فيقوده
إلى الجنّة ، وبعكس هذا في الكافر ، ونحو هذا مما أسنده الطبري (٣) وغيره.
(دَعْواهُمْ فِيها
الصفحه ٢٣٩ : النحويّة» (٢ / ٢٨٧) ، و «المنصف» (٣ / ١٢٩) ،
وبلا نسبة في «خزانة الأدب» (١٠ / ٣٩١) و «رصف المباني» ص : (١١٥