الصفحه ٩٤ : بلعام ، وكان صالحا
مستجاب الدّعوة ، وقيل : كان عنده علم من صحف إبراهيم ونحوها.
وقيل : كان
يعلم اسم
الصفحه ٩٧ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقرأ ، فيذكر الله تعالى في قراءته ، ومرّة يذكر الرحمن
، ونحو ذلك ، فقال : محمّد
الصفحه ٩٩ : فيه نجاتهم ، ودخولهم الجنّة ؛ ونحو هذا المعنى قول
الشاعر : [الطويل
الصفحه ١٠٣ :
القول ونحوه مذكور في ضعيف الحديث في الترمذيّ وغيره ، وفي الإسرائيليات التي ليس
لها ثبات ، ولا يعوّل
الصفحه ١٠٦ : ء المانعين ، وفي الأمر بالمعروف تقوى الله وطاعته ، وصلة الرحم ، وصون
الجوارح عن المحرّمات ، وسمّى هذا ونحوه
الصفحه ١٢٣ : ، ونحو هذا فقال الله
لهم : إن تطلبوا الفتح فقد جاءكم ، أي : كما ترونه عليكم لا لكم ، وفي هذا توبيخ
لهم
الصفحه ١٢٧ : والسّدّي : معناه : مخرجا (٢) ، ونحو هذا مما يعمه ما ذكرناه ، وقد يوجد للعرب
استعمال «الفرقان» ، كما ذكر
الصفحه ١٢٨ : (٢ / ٣٠٢) نحوه.
(٢) أخرجه الطبري (٦ / ٢٢٥) برقم : (١٥٩٧١) ، وذكره ابن عطية (٢ / ٥١٩) ،
والبغوي (٢ / ٢٤٤
الصفحه ١٣٩ : ، وحرفه الذي يتعذّر المشي فيه
بمنزلة رجا البئر ؛ لأنها عدت ما في الوادي من ماء ونحوه ؛ أن يتجاوز الوادي
الصفحه ١٤٦ :
طرّد ، وأبعد ، وخوّف. والشريد : المبعد عن وطن ونحوه ، ومعنى الآية : فإن أسرت
هؤلاء الناقضين في
الصفحه ١٦٠ : توريث الخال والعمّة ونحو
ذلك.
وقالت فرقة :
هي في المواريث ، إلا أنها نسخت بآية المواريث المبيّنة
الصفحه ١٦٢ : ) نحوه ، وذكره ابن
عطية (٣ / ٥)
الصفحه ١٧٢ : » (٣ / ٤٠٤) ، وعزاه للبيهقي في «دلائل
النبوة».
(٢) أخرجه الطبري (٦ / ٣٤٠) برقم : (١٦٥٨٨) نحوه ، وذكره ابن
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوسلم في غزو الرّوم ، ومشى نحو تبوك ، ونفى سبحانه عن أهل
الكتاب الإيمان بالله واليوم الآخر ؛ حيث تركوا
الصفحه ١٧٦ : منه ، وأليق بنظام الآية.
__________________
(١) أخرجه الطبري (٦ / ٣٥٢) برقم : (١٦٦٣٩) نحوه ، وذكره