الصفحه ٢٥ : (٣) ونحوها ، فإنه يقول : هي من الخبائث.
* ت* : وقال
مكي : المعنى قل من حرّم زينة الله ، أي : اللّباس الذي
الصفحه ٢٦ : أنه حرم البحيرة والسائبة ونحوه.
__________________
(١) أخرجه الطبري (٥ / ٤٧٥) برقم : (١٤٥٥٦
الصفحه ٣٩ :
ومنها : أن
يدعو في محال ، ونحو هذا من التشطّط ؛ وروي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «سيكون
الصفحه ٤٢ :
كما شاء الله ، فهي عبارة تعطي مبالغة في مدح أو ذم. والخبيث هو السّباخ
ونحوها من رديء الأرض
الصفحه ٤٤ : يقتضيه ما يذكر عنهم.
وروي أن طول
الرجل منهم كان مائة ذراع ، وطول أقصرهم ستّون ونحوها. والآلاء جمع «إلى
الصفحه ٤٨ : ) ، و «الدر المصون» (٣ / ٢٩٢) ، و «التخريجات النحويّة» (١٥٤)
(٣) ذكره ابن عطية (٢ / ٤٢١)
(٤) ذكره ابن عطية
الصفحه ٥١ : ، و «النحت» : النّجر والقشر في الشيء الصّلب ؛ كالحجر
والعود ، ونحوه ، وكانوا ينحتون الجبال لطول أعمارهم
الصفحه ٥٥ : ...) الآية : قال السديّ : هذا نهي عن العشّارين والمتغلّبين
ونحوه من أخذ أموال الناس بالباطل (١) ، و «الصّراط
الصفحه ٥٧ : ، ونزول النقمة
بهم ، والتنبيه على العبرة والاتّعاظ بهم ، ونحو هذا قول الشاعر : [الطويل]
كأن لم يكن
الصفحه ٧٠ : الإسرائيليّ ماء إلى نحو هذا ، وشبهه ، من العذاب بالدّم المنقلب
عن الماء ، هذا قول جماعة من المتأوّلين.
وقال
الصفحه ٧٢ : أَصْنامٍ لَهُمْ) ، قيل كانت بقرا.
وقال ابن جريج
: كانت تماثيل بقر من حجارة وعيدان ونحوها ، وذلك كان أوّل
الصفحه ٧٦ : ] ، وهو واضح. انتهى ، ونحوه لابن هشام ، ولفظه
: ولا تفيد «لن» توكيد المنفيّ ؛ خلافا للزمخشريّ في «كشافه
الصفحه ٨٠ :
كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ)
اللام تكون مقوية حيث كان العامل مؤخرا ، أو فرعا ، نحو : (فَعَّالٌ لِما
الصفحه ٨٤ : عميا» ، وفي «البخاريّ» : «فيفتح به
عيونا عميا ، وآذانا صمّا ، وقلوبا غلفا (٤)» ، ونصّ كعب الأحبار نحو
الصفحه ٩٠ : (بِالْحَسَناتِ) ، أي : بالصّحّة والرخاء ، ونحو هذا ممّا هو بحسب رأي
ابن آدم ونظره ، و (السَّيِّئاتِ) : مقابلات