الصفحه ٣٠٣ : الاستثناء الذي ندب إليه
الشّرع في كلّ كلام ؛ فهو على نحو قوله : (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ
الصفحه ٣٤٦ : لغة من يردّ ياء الإضافة
ألفا ؛ نحو : يا غلاما ، ويا أبتا ، ولا يبعد أن يجتمع الاسترجاع ، ويا أسفى لهذه
الصفحه ٣٧٧ : الحكم بنصرهم.
وقيل : بل
استفتح الكفّار على نحو قول قريش : (عَجِّلْ لَنا قِطَّنا
...) [ص : ١٦] وعلى نحو
الصفحه ٣٨٨ : مشيه ؛ قاله ابن جبير وغيره (١) ، وذلك بذلّة واستكانة ، كإسراع الأسير ونحوه ، وهذا
أرجح الأقوال ، وقال
الصفحه ٤٦٢ :
بعد أن تؤبّر فثمرتها للبائع» ، أو ظرف مكان مثل «بع في مكان كذا» ، أو حالا نحو :
«أحسن إلى العبد مطيعا
الصفحه ٤٦٤ : السطح ، وإنما كان
المقصود هو النحوي ؛ لأن الكلام هنا فيما يفهم من تعليق الحكم على شيء بأداة
مخصوصة ، كما
الصفحه ٤٧٨ : ء. قال الزّجّاج : وهو (٣) تحريك من يبطل الشيء ويستبطئه ومنه قول الشاعر : [الرجز]
أنغض نحوي
رأسه
الصفحه ٤٨٢ : ونحوه ، وهنا فكرة الجهلة ، وقسم خارق للعادة ، وقد
انقضى بانقضاء النبوّة ، وإنما يعتبر به ، توهّما لما
الصفحه ٥٢٧ : : «الولاية ـ بكسر الواو ـ ، وهي بمعنى
الرّياسة ونحوه ، وقرأ الباقون : «الولاية» ـ بفتح الواو ـ وهي بمعنى
الصفحه ١٠ : ) برقم : (١٤٣٥٦) بلفظ : «في صلب آدم» ، وذكره
ابن عطية (٢ / ٣٧٨) ، وذكر نحوه البغوي (٢ / ١٥٠) بلا نسبة
الصفحه ١١ : في «الدر المنثور» (٣ / ١٣٤) عن الحسن نحوه.
(٥) ينظر : الكلام على القياس في :
«البرهان» لإمام
الصفحه ١٢ : ابن عطية (٢ / ٣٧٩) ، والبغوي (٢ / ١٥١)
(٢) أخرجه الطبري (٥ / ٤٤٢) ، برقم : (١٤٣٦٥) نحوه ، وذكره ابن
الصفحه ٢١ :
ضعيف بكراهة بعض البيوع ، أو الأنكحة ، فإن المستحبّ أن يتنزّه عنه ، ولكن
لا يجب انتهى.
ونحوه
الصفحه ٢٢ :
شرع القبلة والتزامها.
وقيل : أراد
الأمر بإحضار النية لله في كلّ صلاة ، والقصد نحوه ، كما تقول
الصفحه ٢٤ : (٣) في أيام المواسم. قاله ابن زيد وغيره ، ويدخل في ذلك (٤) البحيرة والسائبة ، ونحو ذلك نصّ على ذلك قتادة