الصفحه ٣٩٧ : حال نحن ، ثم قال في السابعة ، قفوا أخبركم بقضاء قضاه
الله على نفسه ؛ أنّه من عطّش نفسه لله في يوم حارّ
الصفحه ٧١ : عبّاس : «إنّ الخلع طلاق» ، فلقيه مرّة فقال له : «لقد قرأت
القرآن قبل أن تولد ، ولقد سمعته وأنت إذ ذاك
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم
ووالد الحسن والحسين ، وهو غني عن التعريف ، فاضت بذكره كتب التواريخ والسير ، قتل
في ليلة السابع عشر
الصفحه ٤١٠ : عطية (١ / ٢٦٧) ،
والسيوطي (١ / ٣٨٤) ، وعزاه لوكيع ، وسفيان بن عيينة ، وسعيد بن منصور ، وابن أبي
شيبة
الصفحه ١٧٩ : ) ، وعبد الرزاق (٣ / ٣٧٧) ، رقم (٦٠٢١) ، وابن خزيمة (٢ / ١٨٠) ، رقم (١١٤١)
، كلهم من طريق سفيان ، عن منصور
الصفحه ٢٦١ : ) ،
رقم (٢١٨٨) ، وابن مردويه كما في «تفسير ابن كثير» (١ / ١١١) ، كلهم من طريق عباد
بن منصور ، عن الحسن
الصفحه ٤١٥ : في «الدر المنثور» (١ /
٣٩٥) ، وعزاه لوكيع ، وسفيان بن عيينة ، والفريابي ، وسعيد بن منصور ، وابن أبي
الصفحه ٢٠ : ، وتلميذه حينئذ
قاضي الجماعة ، ثم استقل بالإمامة المذكورة بعد وفاته ، وبقي عليها حتى توفي ليلة
السبت سابع
الصفحه ٣٣ : يوم السبت بعده وأبي يوم الثلاثاء بعده كلاهما في سابعي ، فبقيت بعين الله بين
جدتي الفقيهة أم البنين
الصفحه ٣٤ : «الغافقية» ، وشرح «العقيدة القدسية» للغزالي ، ونيف وعشرون شرحا على الحكم
، وقفت على الخامس عشر والسابع عشر
الصفحه ٢٥٨ : ، والإباحة.
المذهب السّابع : يرى أن صيغة الأمر
حقيقة في القدر المشترك بين هذه الأنواع الثلاثة ، وهو الإذن
الصفحه ٣٤٥ : هذا الوجه. قال الدارقطني في الجزء السابع من «الأفراد»
: وإنما يعرف هذا من حديث علي بن الحكم ، عن عطا
الصفحه ٣٩٤ : ينسبه إلى أحد.
المذهب السابع : جوازه في النسخ دون
غيره ، ذكره أبو الحسين البصري ، وأبو علي ، وأبو هاشم
الصفحه ١٩ : ، أخذ عن الشيخ عبد الرحمن الوغليسي وغيره ، وهو والد
العلامة أبي منصور مفتي «بجاية» ، قال الشيخ عبد
الصفحه ١٢٩ : » (ص ٢٣١) رقم (٨٦٤) وابن المبارك في «الزهد» (ص
١٢) رقم (٣٦) وسعيد بن منصور رقم (٥٠) وابن أبي حاتم في