الصفحه ٥٥٠ : : «كفى بالمرء علما أن يخشى الله ، وكفى بالمرء جهلا أن يعجب بعلمه» ،
أبو عمر : إنما أعرفه بعمله. ا ه من
الصفحه ٥٥٢ : ، أو مع الإمكان ، فينظر إن كان المرهون مما لا ينقل ، كالدور ، والأرضين ،
والشجر الثابت ، والثمرة على
الصفحه ٥ : من شرف المعلوم ، وقدر المرء قدر ما
يحسنه ، ولا شك أن الاشتغال بكتاب الله تعالى وتفسيره شرف عظيم
الصفحه ١٠ : في الحديث الواحد.
وذات مرّة قال
عمرو بن أبي سلمة للأوزاعيّ : يا أبا عمرو أنا ألزمك منذ أربعة أيام ،
الصفحه ٣١ :
أيمكن أنّ
المرء في العلم حجّة
وينهى عن
الفرقان في بعض قوله
هل المنطق
المعنيّ
الصفحه ٣٨ : ء العلماء عليه :
نال الإمام
الثعالبي ثناء عطرا من أهل العلم ، والله (سبحانه) يعلي ذكر المرء في الأمم
الصفحه ٥٣ : : حين مرّ به رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر ـ رضي الله عنه ـ وهو يرعى غنما ، فسألاه لبنا
فقال
الصفحه ٥٤ :
السّدّيّ الكبير عن مرّة الهمذانيّ عن ابن مسعود ؛ أخرج منها الحاكم في مستدركه ،
وابن جرير في تفسيره ـ كثيرا
الصفحه ٦٢ : يحبّ أن
يسمع منه ، قال له مرّة : حدّث ، فقال : أحدّث ، وأنت هنا؟ فقال : أليس من نعمة
الله عليك أن تحدّث
الصفحه ٦٦ : الفضل بن ميمون عن مجاهد قال (٣) : عرضت القرآن على ابن عبّاس ثلاثين مرّة.
ويقول أيضا (٤) : عرضت القرآن
الصفحه ٦٧ : عقله حرّيّة واسعة في فهم بعض نصوص القرآن التي يبدو ظاهرها بعيدا
؛ فإذا ما مرّ بنصّ قرآنيّ من هذا القبيل
الصفحه ٧٤ : عهد عمر ثلاث مرّات».
وقال فيه ابن
أبي داود :
«ليس أحد بعد
الصحابة أعلم بالقراءة من أبي العالية
الصفحه ٩٢ : ،
والصفدي ، وعنه : ابن مضار ، وأبو القاسم بن حبيش ، وجماعة. وولي قضاء «المرية»
يتوخى الحق والعدل.
وألف
الصفحه ١٠٩ : ورقّته ، وحسن اختياره ومكانه.
تاسعا : موقفه من الإسرائيليّات :
بادىء ذي بدء ،
فإن الجنس البشري مرّ
الصفحه ١١٩ :
__________________
(١) يحيى بن شرف بن مري بن حسن بن حسين بن محمد بن جمعة بن حزام ، شيخ
الإسلام محيي الدين ، أبو زكريا الحزامي