الصفحه ٥٥١ : الرهائن) : الرهن. والهاء للمبالغة كالشتيمة والشتم ، ثم
استعملا في معنى المرهون ، فقيل : هو رهن بكذا ، أو
الصفحه ٢١ : وأقبلوا على تحصيله سيما المغاربة وقرىء عليه غير
مرة ، وربما استكثر عليه ، وكذا صنف «السول في شيء من أحاديث
الصفحه ٣٥ : والشريعة ، له كرامات عديدة ، وحجّ مرات
، وأخذ عنه جماعة من الأئمة ، كالشمس اللقاني ، والعالم محمد بن عبد
الصفحه ٤٤ : :
فإنه يستعمل مرة عامّا ، ومرة خاصّا ؛ نحو «الكفر» المستعمل تارة في
__________________
(١) «التفسير
الصفحه ٦٨ : القرآن والسّنّة».
وروى البخاريّ
في صحيحه عن عكرمة أن ابن عباس قال له (٢) :
«حدّث النّاس
كلّ جمعة مرّة
الصفحه ١٢٢ : في إسناد
هذا الحديث ، فرواه كما تقدم ، ورواه مرة ، عن ابن أبي مليكة ، عن عبد الله بن
عمرو ، أخرجه
الصفحه ١٣٠ : الله عنه قرأ مرة (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِعٌ* ما لَهُ مِنْ دافِعٍ) [الطور : ٧ ، ٨] فأنّ أنّة عيد
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوسلم ليوسّع بها على أمته ، فقرأ مرة لأبيّ بما عارضه به
جبريل ، ومرة لابن مسعود بما عارضه به أيضا ، وفي
الصفحه ١٩٩ : . وقيل
: أبو سهل. وقيل : أبو ساسان. وقيل أبو الحصيب. الأسلمي. قال ابن الأثير في «الأسد»
: أسلم حين مر به
الصفحه ٢٦٠ : ، ورفعت «عوان» على
خبر ابتداء مضمر ، تقديره : هي عوان ، والعوان التي قد ولدت مرّة بعد مرّة.
قال
الصفحه ٢٦٣ :
وقيل : بوزنها مرتين (١). وقيل : بوزنها عشر مرّات (٢) ، وقال مجاهد : كانت لرجل يبرّ أمه ، وأخذت
الصفحه ٢٦٦ : أَتُحَدِّثُونَهُمْ
بِما فَتَحَ اللهُ
__________________
ـ حجاج بن منهال عن صالح المري عن يزيد الرقاشي عن أنس
الصفحه ٤٦٩ : ،
__________________
ـ قال أحمد : منكر الحديث. وقال مرة
أخرى : ضعيف ، وقال ابن معين ، وأبو زرعة ، والنّسائي : ضعيف.
وقال
الصفحه ٥٠٨ : قد يهدي بعض الظالمين
بالتّوبة والرجوع إلى الإيمان.
قوله تعالى : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٢٥ : ) ، وابن حبان (٤٠ ـ موارد) ، والطبري
(٣ / ٨٨) كلهم من طريق عطاء بن السائب عن مرة الهمداني عن ابن مسعود به