الصفحه ٢٤٢ : النقل عن أئمة اللغة وتتبع موارد الاستعمال ، فقد نقل
عن أهل اللغة أن للنظر معان عدة يتميز بعضها عن بعض
الصفحه ٢٩٤ : الشارع عنه قبيح ، حتى لو عكس الأمر لانعكس الحال. وقالت
المعتزلة : للفعل في نفسه (أي مع قطع النظر عن الشرع
الصفحه ٢٤١ : يطلب إلى ربه أن يمتعه بالنظر إلى
ذاته الأقدس ؛ ليجمع بين حلاوة الكلام وجمال الرؤية ، ويؤيد أن الحامل
الصفحه ٢٠٩ : للمكلف بالنظر إلى ذاته ، وممتنع له بالنظر إلى
علم الله (تعالى) بعدم وقوعه ، ومعنى كونه مقدورا أنه يجوز
الصفحه ٣٢٣ : على نظر فيه
، وإنما الجائز حذف «أم» مع ما عطفت كقوله : [الطويل]
دعاني إليها القلب إنّي لأمره
الصفحه ٥٤٣ : » ، وارتفع قوله : «فنظرة» ؛ على خبر ابتداء
مقدّر ، تقديره فالواجب نظرة.
واختلف أهل
العلم هل هذا الحكم
الصفحه ٢٢٨ : نظر ، وقد قال تعالى في «مريم» : (اسْجُدِي وَارْكَعِي) [آل عمران : ٤٣] ، وقالت فرقة : إنما قال : (مَعَ
الصفحه ٢٧ : عاداته
أنه إذا صلى الصبح في مسجده وفرغ من ورده ، أقرأ العلم إلى وقت الفطور المعتاد ،
ثم خرج ووقف مع الناس
الصفحه ٢١ : الموصلي ، فانتفع به
وبغيره ، وتميز في التصوف ، ولازم النظر في «الإحياء» بحيث كاد يأتي عليه حفظا ،
وصارت له
الصفحه ٣١ : » وشرحه ، و «مفتاح
النظر» في علم الحديث ، فيه أبحاث مع النووي في تقريبه ، وشرح «الجمل» في المنطق ،
ومقدمة
الصفحه ٢٨ :
وكان ـ رحمهالله ـ أورع زمانه ، يبغض الاجتماع بأهل الدنيا والنظر إليهم
وقربهم ، وأتاه في مرضه بعض
الصفحه ٣٤٣ : شروط ستة :
الأوّل : البدء بالصفا في الأوتار ،
وبالمروة في الأشفاع ؛ للاتباع مع خبر «خذوا عنّي مناسككم
الصفحه ٤٦٩ : ،
__________________
ـ قال أحمد : منكر الحديث. وقال مرة
أخرى : ضعيف ، وقال ابن معين ، وأبو زرعة ، والنّسائي : ضعيف.
وقال
الصفحه ١٩١ : النّظر
، والعامة الذي كأنه لا يبصر.
(مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما
الصفحه ٢٤٣ : المنع :
أولا : لو أريد من النظر في الآية
انتظار النعمة لما خص بإسناده إلى الوجوه التي هي محل الأعين