الصفحه ٣٠٥ :
فعنفهم الله تعالى على كذبهم ، وفي كتبهم خلاف ما قالوا.
وفي قوله تعالى
: (وَهُمْ يَتْلُونَ
الصفحه ٣٣٢ : الاسم الذي أضيفت إليه «كل». وهو الفاعل ،
ويجوز أن يكون فاعل التولية «الله» ، و «هو» كناية عنه. والتقدير
الصفحه ٣٩٧ : » (١ / ٣٢٩) ، وعزاه للبيهقي.
(٣) أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغسّاني ، الحمصي ، اسمه : بكير ، أو
عبد
الصفحه ٤٣١ : النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ
الصفحه ٤٦١ :
وَاتَّقُوا
اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٢٣١) وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّسا
الصفحه ٥٣٨ : مسلما ثوبا على عري ، كساه
الله من خضر الجنّة ، وأيّما مسلم أطعم مسلما على جوع ، أطعمه الله من ثمار
الصفحه ٣٠٦ :
و (فَثَمَ) : جوابه ، و (وَجْهُ اللهِ) : معناه : الذي وجّهنا إليه كما تقول : سافرت في وجه
كذا ، أي
الصفحه ٣٢٨ : .
وقوله تعالى : (وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ ...) الآية : الضمير في «كانت
الصفحه ٣٧٨ : ، وأنه فرق بينهما ، وكان اسمه حزنا ، فسماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سهلا. قال الزهري : رأى سهل بن سعد
الصفحه ٥٠١ : ما فوقه من الشّتم ، والضّرب في حقّ الأبوين ، وروى
أبو هريرة ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٣ : استعجال النّصر ، لا على شكّ ولا ارتياب ، والرسول اسم الجنس ،
وقالت طائفة : في الكلام تقديم وتأخير
الصفحه ٥٢٩ :
الصدقة ، إنّما كان ليسلموا ، وليدخلوا في الدّين ، فقال الله سبحانه : (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ
الصفحه ١٨٢ : تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً
لِلْمُتَّقِينَ) : الاسم من «ذلك» : الذال ، والألف
الصفحه ٢٠٩ : ـ عليهالسلام ـ في خاصّته.
* ت* : قال
الشيخ العارف بالله عبد الله بن أبي جمرة : تعليمه سبحانه لآدم الأسما
الصفحه ٢٢٩ :
الحافظ أبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهانيّ (٢) في كتاب «رياضة المتعلّمين» ؛ قال : حدّثنا أبو بكر بن