الصفحه ٨٣ : بالمأثور) :
والمأثور : اسم
مفعول من أثرت الحديث أثرا : نقلته ، والأثر : اسم منه ، وحديث مأثور ، أي
الصفحه ٤٨٥ : : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ...) الآية : الجمهور أن هذه الآية مخاطبة لأمّة محمّد صلىاللهعليهوسلم بالقتال
الصفحه ٣٨٨ : خزامة (٢) ، واسمه رفاعة ، عن أبيه ، قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقلت : يا رسول الله
الصفحه ٢٠٧ : )
(٣) قيل هو : جندب بن جنادة بن سكن. وقيل : عبد الله ، وقيل : اسمه : برير
وقيل بالتصغير ، والاختلاف في أبيه
الصفحه ٣٨٧ : الإسلام. وسلمان الخير ، وسلمان الفارسي. أبو عبد الله.
مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
كان اسمه قبل
الصفحه ٤٣٥ : ) عسى هنا للترجّي ، ومجيئها له كثير في كلام العرب ،
قالوا : وكل «عسى» في القرآن للتحقيق ، يعنون به
الصفحه ٣٠١ : التي أنزلها الله تعالى لعباده.
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٤٦٠ :
وقال طاوس (١) ، والزّهريّ ، والحسن ، وغيرهم : لا يجوز له أن يزيد
على المهر الذي أعطاها (٢) ، وقال
الصفحه ٤٨٨ :
في هذين الاسمين أن يقرن أحدهما في الذّكر بالآخر ؛ ليكون ذلك أدلّ على
القدرة والحكمة ؛ ولهذا السبب
الصفحه ٢٨٥ : لمعرفتهم بذنوبهم ، وأن لا
خير لهم عند الله تعالى.
وقوله تعالى : (وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا) : قيل
الصفحه ٤٨٧ : ، فقال :
«إنّ الله هو الباسط القابض ، وإنّي لأرجو أن ألقى الله ، ولا يتبعني أحد بمظلمة
في نفس ؛ ولا مال
الصفحه ٥٠٦ : ، و (عَلِيمٌ) من أجل المعتقد.
قوله سبحانه : (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا ...) الآية : الوليّ من : ولي
الصفحه ٥٢٥ : في الدنيا ، والتوسعة فيه
، والنّعيم في الآخرة ، وبكلّ قد وعد الله جلّ وعلا ، وروي ، أنّ في التوراة
الصفحه ١١٠ : ، وإسرائيل هو : يعقوب ـ عليهالسلام ـ أي : عبد الله ، وبنو إسرائيل هم : أبناء يعقوب ، ومن
تناسلوا منهم فيما
الصفحه ٣٠٤ : (١١٣) وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها