الصفحه ٤٢٧ :
لما حسن من جميع جهاته.
(وَإِذا قِيلَ لَهُ
اتَّقِ اللهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ
الصفحه ٢١٥ :
مخاطبا به بعد وجوده ؛ إذ خلقت له معرفة بذلك الطلب ، ومعرفة بذلك الكلام
القديم. انتهى بلفظه من
الصفحه ٢١٠ : الاسم هو المسمّى ؛ كما ذهب إليه مكّيّ والمهدويّ.
والذي يظهر أن
الله تعالى علّم آدم الأسماء ، وعرض مع
الصفحه ٣٨٠ : عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
الصفحه ١٨٤ : والخنازير ، وقال : (عَيْناً
يَشْرَبُ بِها عِبادُ
اللهِ)
[الإنسان : ٦] فخص اسم العباد بالمتقين ، وإن كان
الصفحه ١٧١ :
* ت* : وخرج
مسلم وأبو داود والنسائيّ من طريق أبي موسى رضي الله عنه عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٦ : الأحكام والمواعظ ، وفيها خمسمائة حكم ، وخمسة عشر مثلا ،
وروي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أعطيت
الصفحه ٢٣٥ :
اسمه مصعب بن الرّيّان ، وقال ابن إسحاق : اسمه الوليد بن مصعب ، وروي أنه
كان من أهل إصطخر (١) ورد
الصفحه ١٦٤ : الله تعالى.
والعالمون :
جمع عالم ، وهو كل موجود سوى الله تعالى ، يقال لجملته : عالم ، ولأجزائه من
الصفحه ١٦٦ :
مضمر ، ولا يعرف اسم مضمر يتغيّر آخره غيره ، وحكي عن بعضهم أنه قال :
الكاف والهاء والياء هو الاسم
الصفحه ١٩٢ :
بِسُورٍ لَهُ بابٌ ...) الآية [الحديد : ١٣] وهذا القول غير قويّ.
والأصم : الذي
لا يسمع ، والأبكم : الذي
الصفحه ٢٥٣ : اليهوديّة والمجوسيّة (٤) ، وقال ابن زيد : هم قوم يقولون لا إله إلا الله ، وليس
لهم عمل ولا كتاب كانوا بجزيرة
الصفحه ١٤٦ :
انتهت إليها الفصاحة وسلمت لغاتها من الدّخل (١) ، ويسرها الله لذلك ؛ ليظهر آية نهيه بعجزها عن
الصفحه ٤٦٧ : في الطاعم ، وجودة الأداء له ، وحسن
الاقتضاء من المرأة.
ثم بيّن سبحانه
؛ أنّ الإنفاق على قدر غنى
الصفحه ٩ :
المبحث الأول
نبذة عن حياة الثعالبي
اسمه ، وكنيته
، ولقبه :
هو عبد الرحمن
بن محمد بن مخلوف