الصفحه ٥٠٢ : ، (وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ) ، أي : من معلوماته ؛ لأن علم الله تعالى لا يتبعّض ،
ومعنى الآية
الصفحه ١٧ : .
وقال تلميذه
الإمام الثعالبي : وقدم علينا بتونس شيخنا أبو عبد الله بن مرزوق ، فأقام بها
وأخذت عنه كثيرا
الصفحه ١٣٠ :
يتأجّلونه» (١) ، وروي أنّ أهل اليمن ، لمّا قدموا أيام أبي بكر الصديق
(٢) رضي الله عنه سمعوا
الصفحه ٣٤١ :
وقوله تعالى : (أُولئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ
رَبِّهِمْ ...) الآية : نعم من الله تعالى على
الصفحه ٤٠١ : ، وواقد ، وهي سريّة عبد الله بن جحش (٢) ، و (ثَقِفْتُمُوهُمْ) معناه : أحكمتم غلبتهم ، يقال : رجل ثقف لقف
الصفحه ٥١٠ : أحياه الله كذلك ؛ حتى صار عظاما ملتئمة
، ثم كساه لحما ، حتّى كمل حمارا ، ثم جاء ملك ، فنفخ في أنفه
الصفحه ١٩٨ : ، وهي بستان الشجر والنخل ، وبستان الكرم ، يقال له الفردوس ،
وروى النسائي عن أبي هريرة عن النبيّ
الصفحه ٥٣٩ : العدل على نفسه وخاصّته ، فيستفيض في النّاس ، ثم رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، واستعمل
الصفحه ١٤٨ : يبدل هذا وهذا ؛ حتى يكون غير الذي نزل من عند الله ، وإنما وقعت
الإباحة في الحروف السبعة للنبيّ
الصفحه ٢٩٥ : إلى الإمام ، فله أن ينسخ ما شاء. وهذا القول أعظم ؛ لأن النسخ لم يكن إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم
إلا
الصفحه ٤٥٥ : وتوسعة.
(لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٧٧ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم لحسّان : «اهج قريشا ، وروح القدس معك» (٢) ومرة قال له : «وجبريل معك
الصفحه ١٥٩ : . انتهى.
وقال الكوفيّون
: أصل اسم وسم من السّمة ، وهي العلامة ؛ لأن الاسم علامة لمن وضع له ، والمكتوبة
الصفحه ٣٨٣ : أدركها ، فأخذها ، ثمّ جاء ، فقضى صلاته ، وفينا رجل له رأي ،
فأقبل يقول : انظروا إلى هذا الشّيخ ، ترك
الصفحه ١٦٥ : تدان (١)
(إِيَّاكَ
نَعْبُدُ) : نطق المؤمن به إقرار بالربوبية ، وتذلّل وتحقيق
لعبادة الله