الصفحه ١٧٣ : نصّه :
«قال عمر لعبد
الرحمن بن عوف : ألم تجد فيما أنزل علينا : «أن جاهدوكما جاهدتم أول مرة» فأنا لا
الصفحه ١٧٥ : الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما ـ وعلى الذين
يصلّون الصفوف الاول ـ.
قالت : قبل أن
يغيّر عثمان
الصفحه ١٧٩ : القرآن الكريم ، وكذلك في بعض روايات
الشيعة ، وللآية نظائر كثيرة كما تقدم في (الباب الأول).
وابن مسعود
الصفحه ٢٠٣ : الأرض كتابا في العلم أكثر صوابا من كتاب مالك» (٢).
وقال الحافظ
مغلطاي : «أول من صنّف الصحيح مالك
الصفحه ٢٠٨ :
أحد الصحاح الستّة بلا خلاف.
قالوا : وقد
صنّف النسائي في أول أمره كتابا يقال له : «السنن الكبير» ثمّ
الصفحه ٢١٧ : ؟ وعلى
الأول هل يحملونها على النسخ؟ أو يقولون بالتحريف حقيقة؟
وهؤلاء كثيرون
، بل هم أكثر رجال الحديث
الصفحه ٢٢٠ : إبطال الشريعة التي لا يزال الله
يؤيّدها ويثبت اسّها وينمي فرعها ويحرسها عن معايب اولي الجنف والجور
الصفحه ٢٢٨ : انصبّت كلمات الردّ والنقد ـ في الأغلب ـ على الآثار المحكيّة ـ التي ذكرنا
بعضها في الفصل الأول تحت عنوان
الصفحه ٢٣٨ :
ناعس» يعني : فلم يتدبّر الوجه الذي هو أولى من الآخر. وكذا سائرها» (١).
وأتعب السيوطي
نفسه في
الصفحه ٢٤١ : ؛ الاولى : على عهد
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ حيث كتب في الرقاع والعسب ... والثانية : على عهد أبي
الصفحه ٢٤٥ : عنده وعند غيره.
وهذا المعنى أولى ممّا ذكره مكّي وغيره (٣) : إنّهم كانوا يحفظون الآية لكنّهم نسوها
الصفحه ٢٤٦ : شاهدان. أوّله ابن حجر على أنّ المراد من «الشاهدين» هو «الحفظ
والكتابة» ، وناقش البيهقي في سنده وتبعه ابن
الصفحه ٢٥٠ : ... فهذا الحديث أولى من الحديث الذي ذكرناه قبله ... لأنّ
محالا أن يكون عائشة تعلم أن قد بقي من القرآن شي
الصفحه ٢٥٣ : من رواية عمرة عن عائشة. أو ليس ردّ رواية عمرة وعدم الثقة
بها أولى من القول بنزول شيء من القرآن لا
الصفحه ٢٥٥ :
الأحاديث السابقة!!
تأويل أحاديث نقصان القرآن
قال السيوطي : «وقد
أوّله القاضي وغيره على إنكار الكتابة