الصفحه ١٤٥ : القرآن.
٢ ـ إنّ عمدة
روايات الكليني الظاهرة في التحريف تنقسم إلى قسمين :
الأول ـ ما
يفيد اختلاف قرا
الصفحه ١٧٦ : ، والبيهقي في سننه ، عن
ابن عباس ، أنّه كان يقرأ هذه الآية : «النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ـ وهو أب
لهم
الصفحه ٢١٦ : غير معتبر سندا أو غير
قابل للتأويل ... كما عرفت في (الباب الأول) بالتفصيل.
وهذا هو النهج
الذي ينبغي
الصفحه ٢٣٠ : مذاهب العرب وما لهم في النصب
على الاختصاص من الافتنان ، وغبيّ عليه أنّ السابقين الأوّلين الّذين مثلهم في
الصفحه ٢٣٧ : المراد : «أخطئوا في الاختيار وما هو الأولى للجمع عليه
من الأحرف السبعة ، لا أنّ الذي كتب خطأ خارج عن
الصفحه ٢٤٤ :
في كلّ مرحلة. أمّا في المرحلة الاولى ، فقد رووا عن زيد قوله : «كنّا على عهد
رسول الله
الصفحه ٢٥٢ :
المرويّ عن رابع الخلفاء وأول الأئمّة الأصفياء القول بالإطلاق كما تقدّم ، وإذا
كان ابن مسعود قد قال بالخمس
الصفحه ٢٨١ : في أنّ «أوّل من جمع القرآن أبو بكر» أو «عمر»
أو غيرهما من الأصحاب بأمرهما ... لأنّ الجمع في المصحف قد
الصفحه ٣٨٩ : ................................................................. ٥
الباب الأوّل : الشيعة والتحريف................................................ ١١
الفصل
الأول : كلمات
الصفحه ٣٩٤ : بعدم التحريف إليه....................................... ١٤٤
خاتمة الباب الأول
الصفحه ٥ : الطيّبين الطاهرين ، ولعنة الله على
أعدائهم أجمعين ، من الأوّلين والآخرين.
وبعد :
فإنّ الله عزوجل أرسل
الصفحه ٧ : ، وإنّك لعلى خير ...» (١).
وبذلك توفّرت
في شخصه ـ دون غيره ـ الأعلمية بالكتاب والسنّة ، التي هي من أولى
الصفحه ١١ :
الباب الأوّل
الشيعة والتحريف
وفيه
فصول :
كلمات
أعلام الشيعة في نفي التحريف
أدلة
الشيعة
الصفحه ١٣ :
الفصل الأول
كلمات أعلام الشيعة في نفي التحريف
الصفحه ١٩ : ، طريقها الآحاد التي لا توجب علما ولا عملا ، والأولى الإعراض عنها
وترك التشاغل بها لأنّه يمكن تأويلها ، ولو