الصفحه ١٠٧ : خمسة مجلدات.
له ترجمة في «روضات
الجنّات» ص ٧٣٦.
٣٢٧ ـ إسماعيل حقي
: ابن مصطفى الإسلامبولي الحنفي
الصفحه ١١١ : : «الجوهر الثمين» صفوة التفاسير ،
وتفسير وجيز مطبوع.
انظر «روضات
الجنّات» ص ٣٧٤.
٣٤٦ ـ الرضوي :
الميرزا
الصفحه ١١٦ :
حسين بن السيّد
رضا الحسيني الهاشمي جعل الله الجنّة مثواه.
وهذا السيّد كان
فاضلا جليلا ، وعالما
الصفحه ١٧٠ : ، وإن كان المقصود منه استخدام الملائكة
والجنّ واستنزال الشياطين ، وتسخير الأرواح للتصرف فيها في النفوس
الصفحه ١٧٨ : الأنبياء والمرسلين والملائكة المقرّبين
والعباد الصالحين بل الجنّة وطينة عليّين كلّها مخلوقة من أشعّة
الصفحه ١٨٠ : والنفختين وما يحدث في البين ، وكيفيّة الضغطة
والسؤال والبرزخ والحشر والموقف والميزان والحساب والكتاب والجنّة
الصفحه ١٨١ :
والخطائر ، وأنّ في الجنّة عبادة من غير تكليف ، وتعدّد الأكوان والنشآت والعوالم
والخلق الجديد والشفاعة
الصفحه ١٨٦ : والنور ، والظلّ والحرور ، والأحياء والأموات ، وأصحاب الجنة وأصحاب
النّار.
وكقوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ١٨٨ : ، لأنه معالم الحلال والحرام ، ومنار سبل الجنة ، والمؤنس في الوحشة ، والصاحب
في الغربة والوحدة ، والمحدّث
الصفحه ١٩٣ : الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِها وَلَهُمْ أَعْيُنٌ
لا يُبْصِرُونَ بِها وَلَهُمْ
الصفحه ٢١٠ : ابتدأني ، فما نزلت عليه آية في
ليل أو نهار ولا سماء ولا أرض ولا دنيا ولا آخرة ولا جنة ولا نار ولا سهل ولا
الصفحه ٢٢٣ : ودثاره أسعده الله ، ومن جعله إمامه الذي يقتدى به
ومعوّله الذي ينتهى اليه أدّاه الله الى جنات النعيم
الصفحه ٢٢٤ : الليل
المظلم فعليكم بالقرآن فإنّه شافع مشفع ، وما حل مصدق ، ومن جعله أمامه قاده إلى
الجنة ، ومن جعله
الصفحه ٢٢٧ : ويملأ شماله من رحمة الله ثم يقال هذه
الجنة مباحة لك فاقرء واصعد فإذا قرء آية صعد درجة (٢).
أقول
الصفحه ٢٣٠ :
عليّ يعادي بسبي ويحب في فيقول الله ـ عزوجل ـ أدخلوا عبدي جنّتي وأكسوه حلّة من حلل الجنة وتوجوه بتاج