الصفحه ٥٥ :
أخبر أن لهذا نفعا في مال هذا ولهذا نفعا في مال هذا ، فإذا ثبت النفع لم
تقبل شهادة من ينتفع
الصفحه ٧٣ :
وقل تفكره في أمر عاقبته مما ينزل به أو يشينه ، وقد ركبت هذه الشهوة في كل
البشر ، فخفف الله عقوبته
الصفحه ٧٥ :
أن بيان جعل الله مدة حكم الأوّل بما يحدث فيه الحكم ، وليس قول من يقول في
هذا في القرآن وعد بقوله
الصفحه ٨١ : وَهُمْ كُفَّارٌ) لا تقبل توبتهم ، لأنهم يتوبون في الآخرة ؛ دفع العذاب
عن أنفسهم ؛ كقوله تعالى : (ما
الصفحه ٨٩ :
فعندنا : أن
ذكر الحرمة في الأمهات والبنات ذكر في الجدات وإن علون ، وفي بنات البنات وإن سفلن
الصفحه ١٧٩ :
وعن ابن عباس ـ
رضي الله عنه ـ : هو الرفيق في السفر (١) ، وكذلك قول مجاهد.
فإن كان الصاحب
بالجنب
الصفحه ٢١٧ :
فيفضلون على الروحانيين بأجساد فيها معانيها من اللطافة ، والنفاذ في
الأمور التي هي كالروحانيين في
الصفحه ٢٣٢ :
التي تجري بها البلية والعمل بها في العامة ، مما لا يحتمل خفاء مثله ، على
ما ذكرت من الخاص أن ذلك
الصفحه ٣٠٣ :
أحدهما : لما
لم يجعل ذكر التتابع في هذا أصلا لكل ما لم يذكر فيه التتابع.
والثاني : لما
بينا من
الصفحه ٣٤١ :
يُرِيدُ
بِكُمُ الْعُسْرَ) [البقرة : ١٨٥] ، وهذا حرف لا يستعمل في موضع الأمر والإيجاب ، والله أعلم
الصفحه ٢٠٥ : نفسه.
وقوله ـ أيضا ـ
: (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ)(٣) ليس في إظهار الإيمان
الصفحه ٢٦٩ : الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
اخْتِلافاً كَثِيراً)(٨٢)
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٢٨٧ : ، وإذا
لقيتموهم فى الطّريق فاضطرّوهم إلى أضيقها» (٤).
وعن أبي نضرة
الغفاري ـ رضي الله عنه ـ أن النبي
الصفحه ٣٠٥ : لا [تنتفع
بالقصاص](٢) ، بل إنما نفعها في أن يبقى ؛ لخوف القصاص ممن يروم
قتله ؛ إشفاقا على نفسه ، وليس
الصفحه ٥٢٩ : :
(فَمَنْ تَصَدَّقَ
بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ) لا يحتمل أن يكون هذا في الخبر ؛ لأن ذلك ترغيب في
العفو في