الصفحه ٢٩٤ : وبين البيت ، فقال : يا معشر قريش ، [هلكتم](٣) ؛ أتردّون قوما عمار ضفروا رءوسهم عن البيت ، والله لا
الصفحه ٤٦٨ : الله عنه ـ يا رسول الله ، إنك فعلت
شيئا لم تكن تفعله؟ فقال : «إنّي عمدا فعلته يا عمر» (١). وروي عن أبي
الصفحه ٤٢ : (٤ / ٣٤٥)
والبيهقي (٦ / ٢١٨) من طريق محمد بن عمرو اليافعى عن ابن جريج عن أبي الزبير عن
جابر أن رسول الله
الصفحه ٥٩٥ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ فقال : «يا فلان ، لك ما نويت» ، وقال للآخر : «لك ما
أخذت» (١) ولو
الصفحه ٦٢ : بِبَعْضٍ) ؛ فمن لا رحم له فلا حق له غير سهمه.
وليس في الزوج
والزوجة خلاف بين أهل العلم أنه لا يرد عليهما
الصفحه ٤٧٣ : ـ ٣٦٨) عن الأعمش عن شقيق قال : كنت جالسا مع عبد الله وأبي موسى
الأشعري ، فقال أبو موسى : يا أبا عبد
الصفحه ٦٠٧ : وبين سعد بن معاذ. قال أحمد من حديث أنس : إن أهل اليمن لما قدموا
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا
الصفحه ٦٤١ : : «فأمرهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يستحلفوا عديّا بما يعظم على أهل
دينه».
قلت
: وإنما في هذا القسم
الصفحه ٤٧٤ : يصلّ في القوم ؛ فقال : يا فلان ، ما منعك أن تصلي في
القوم؟! فقال : يا رسول الله أصابتني الجنابة ولا ما
الصفحه ١٧٥ : بن الشريد ، عن أبيه قال : قلت : يا رسول الله
، أرض ليس لأحد فيها شرك إلا الجوار؟ قال : «الجار أحقّ
الصفحه ٢٤٣ :
يُؤْمِنُونَ ...) الآية (١).
ولا ندري كيف
كانت القصّة؟ وفيم كانت؟.
ثم روي عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٦ : اعتقد طاعة ربه ،
وطاعة رسوله صلىاللهعليهوسلم ؛ لذلك خرج الخطاب منه للمؤمنين خاصة ، والله أعلم
الصفحه ١٤٦ :
اجعلني من أهل شفاعة محمد صلىاللهعليهوسلم فقال : «مه! فقولى : اللهمّ اجعلني من الفائزين ؛ فإنّ
الصفحه ٤٩٨ : (١) المسلمان بسيفيهما فقتل أحدهما صاحبه ، فهما فى النّار»
، فقيل : يا رسول الله ، أرأيت المقتول؟! فقال : «إنّه
الصفحه ٦٨ : الذي فيه ذكر الرجم فقرءوا غيره ؛ فقال ابن سلام
: إنهم كتموه يا رسول الله ، ثم قرأ هو ؛ فأمر برجمهم