الصفحه ٢٨٩ : ).
اختلف في قصة
الآية : قيل : إن ناسا من [أهل](١) مكة قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة
الصفحه ٦٤٢ : إلى أهله ، وحبسا جاما (١) من فضة ، فاستحلفهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما كتمتما ولا اطلعتما. ثم
الصفحه ٦٠٩ : ؟» فأتى بقعب من نبيذ فذاقه فقطب ، قال :
فرده ، قال : فقام إليه رجل من آل حاطب فقال : يا رسول الله هذا شراب
الصفحه ٥٧٣ : يهود المدينة ؛ حيث بايعوا
أهل مكة على قتال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكانوا عيونا لهم عليهم وطلائع
الصفحه ٢٢٤ : صفوان : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم استعار من صفوان يوم حنين درعا ، فقال : أغصب يا محمد؟
فقال : «بل
الصفحه ٤٦٩ : فلا تسأل عن
حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا. فقالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ، أتنام قبل أن
توتر؟ فقال
الصفحه ١٦١ : عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً).
وروي عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «حقّ الزّوج على امرأته إن دعاها وهى
الصفحه ٦٣٣ : قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قالُوا حَسْبُنا ما وَجَدْنا
عَلَيْهِ
الصفحه ٦١١ : لقطته إلا من عرفها ، ولا يختلي خلاها» فقال العباس : يا رسول الله إلا
الإذخر فإنه لقينهم ولبيوتهم فقال
الصفحه ٣١٢ : الإسلام ، وإن لم يكن له خصوص أهل ، وعلى ذلك جميع تركته ؛ فبان
أنه لا لهذا لم يوجب.
والقول الثالث
: أن
الصفحه ٦٢٧ : حلال ، لوجب (٣) أن يحرم على أهل مكة التناول منه ؛ إذ هم أهل حرم الله
، وذلك بعيد ؛ فأخذ أصحابنا
الصفحه ٤٢٩ :
مع جلال قدرهم ـ لا يستنكفون عن عبادة الله ـ تعالى ـ فكيف تستنكفون يا أهل مكة ،
مع خسة حالكم عن عبادة
الصفحه ٤٦٤ : الله عنه ـ وهو
في مجلس بين القبر والمنبر : ما أدري كيف أصنع بالمجوس ، وليسوا بأهل الكتاب؟» ،
فقال عبد
الصفحه ٥٦٥ : أول الوصايا؟ فأجاب
يسوع : «أول الوصايا : اسمع يا إسرائيل ؛ الرب إلهنا رب واحد» ، فقال له الكاتب :
جيدا
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله! إنى أرى في وجه أبي حذيفة الكراهية من دخول سالم
علىّ فقال النبي