الصفحه ٢٨٦ : والحسين عليهما قميصان أحمران
يمشيان ويعثران ، فنزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المنبر فحملهما واحدا من
الصفحه ٢٨٩ :
نهى الله عنه. وقال أبو العالية : مخرجا من كل شيء ضاق على الناس. وقال الحسين بن
الفضل : ومن يتق الله في
الصفحه ٣١٠ : بهم غليان
المرجل ، ومنه قول حسان :
تركتم قدركم
لا شيء فيها
وقدر الغير (٢) حامية
الصفحه ٣٢١ :
: الملصق بالقوم وليس هو منهم ؛ مأخوذ من الزّنمة المتدلية في حلق الشاة ، أو
الماعز ، ومنه قول حسان
الصفحه ٣٦٥ : : تعالى ربنا ، وقيل : جدّه قدرته. وقال محمد بن
عليّ بن الحسين وابنه جعفر الصادق والربيع بن أنس : ليس لله
الصفحه ٣٧٩ : الفراء : ثقيلا : رزينا ليس بالخفيف السّفساف ؛ لأنه كلام ربّنا.
وقال الحسين بن الفضل : ثقيلا لا يحمله إلا
الصفحه ٣٨٢ : حسان :
عرفت ديار
زينب بالكثيب
كخطّ الوحي
في الورق القشيب (٢)
(إِنَّا
الصفحه ٣٩٦ : الشكّ والريب ، وهو كائن في الكفار. قال الحسين بن الفضل :
السورة مكية ولم يكن بمكة نفاق ، فالمرض في هذه
الصفحه ٤١٧ : ، أي :
خلطه يخلطه خلطا ، ومنه قول الشاعر (١) :
__________________
(١). هو حسان.
الصفحه ٤٢٣ : . قال الزجاج : السلسبيل في اللغة : اسم
لماء في غاية السلاسة حديد الجرية يسوغ في حلوقهم ، ومنه قول حسان
الصفحه ٤٤٣ : : وقد
يكون يعني على هذه القراءة بمعنى الواحد البليغ في الكذب ، تقول : رجل كذّاب كقولك
حسّان وبخّال
الصفحه ٤٨٥ : والحساب لا
ينظرون إليه نظر المؤمنين إلى ربهم. قال الحسين بن الفضل : كما حجبهم في الدنيا عن
توحيده حجبهم في
الصفحه ٤٨٨ : : صفرة الخمر. وقال مجاهد : هو الخمر
العتيقة البيضاء الصافية ، ومنه قول حسان :
يسقون من ورد
البريص
الصفحه ٤٩٩ : كانُوا يَعْمَلُونَ) (٨) وقال الحسين بن الفضل : الشاهد : هذه الأمة ، والمشهود
: سائر الأمم لقوله
الصفحه ٥٠٤ : ) (٢). وأخرج عبد بن حميد ، والطبراني في الأوسط والصغير ،
وابن مردويه عن الحسين بن عليّ في الآية قال : الشاهد