الصفحه ١٧٢ : الجمع (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) العبقري : الزرابي والطنافس الموشية. قال أبو عبيدة :
كلّ وشي من البسط عبقريّ
الصفحه ١٧٥ : ، والبيهقي في البعث ، من طرق عن ابن عباس (رَفْرَفٍ خُضْرٍ) قال : المحابس (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) قال : الزرابي
الصفحه ١٦٨ : ) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ
خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧)
تَبارَكَ
الصفحه ٣٥٤ :
وعبقر : قرية
من قرى الجن كما تزعم العرب. ومنه قول لبيد :
كهول وشبّان كجنّة عبقر (١)
وانتصاب
الصفحه ٣٥٣ : من عبقر
__________________
(١). الّذي في تفسير القرطبي (١٨ / ٢٩٦) :
وذا النّصب
الصفحه ١٧١ : وتجذبهم إلى طاعة ربّ العالمين (فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ) قرأ الجمهور : (خَيْراتٌ) بالتخفيف ، وقرأ قتادة
الصفحه ٣٣ : واليسع
ويونس ولوط. واختار هذا الحسين بن الفضل لقوله بعد ذكرهم : (أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ
الصفحه ١٠٩ :
نَذِيرٌ مُبِينٌ) تعليل للأمر بالفرار ، وقيل : معنى : (فَفِرُّوا إِلَى اللهِ) اخرجوا من مكة. وقال الحسين بن
الصفحه ١٢٣ : . وقيل : المعنى :
صلّ لله حين تقوم من منامك ، وبه قال أبو الجوزاء وحسان بن عطية. وقال الكلبي :
واذكر الله
الصفحه ١٣٠ :
لوفاق رؤوس الآي كقوله : (مَآرِبُ أُخْرى) (٦) وقال الحسين بن الفضل :
__________________
(١). «يسلي
الصفحه ١٥٩ : القرآن لأن فيه بيان
ما يحتاج إليه ، وبه قال الحسين بن الفضل ، والأوّل أولى. ثم أمر سبحانه بإقامة
العدل
الصفحه ١٦٠ :
إيّاك من دمه
إيّاك إيّاك
قال الحسين بن
الفضل : التكرير طرد للغفلة ، وتأكيد للحجة. (خَلَقَ
الصفحه ١٩٣ : المطهرون ، أي : المؤمنون. وقال
الحسين بن الفضل : لا يعرف تفسيره وتأويله إلّا من طهّره الله من الشرك والنفاق
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوسلم حرق نخل بني النضير وقطع ، وهي البويرة (١) ، ولها يقول حسان :
فهان على
سراة بني لؤيّ
الصفحه ٢٤٧ : الميم اسم فاعل من آمن بمعنى أمن. وقرأ أبو جعفر
محمد بن علي بن الحسين بفتحها بمعنى المؤمن به على الحذف