الصفحه ١٩٩ : الأربع آيات من كتاب الله تعالى قوله :
(ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها
الصفحه ١٧ : اختلفا كان لهما حكمان.
والقول في الخبرين
إذا تساويا في الصورة كالقول في الأمرين.
وامتثال الأمر مجز
الصفحه ٢٠ :
وإنما أراد به
الملائكة.
وقوله :
(يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ) الانفطار
الصفحه ٢٥ : .
ولو قال له تصدق
بدرهم ودينار لأفاد ذلك أن يتصدق بهما ولا يلزمه أن يتجاوزهما.
وليس القول بأن
الأمر
الصفحه ٣٠ :
فيها الإمام
المعصوم فإذا ثبت أنها كلها على قول فلا شبهة في أن ذلك القول قول المعصوم إذ لو
لم يكن
الصفحه ٣٤ :
وقول بعض حكماء
الهند :
العقل حاكم أمين
والعلم له قرين والحلم له خدين.
وقول بعض حكماء
الفرس
الصفحه ٤٠ : المماثلة بينه
وبين سائر المثبتات ولم ننف حقيقة الشيء التي هي الإثبات وقول الله تعالى (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
الصفحه ٤١ : التجسيم
ويقول إن الله تعالى جسم لا كالأجسام ولم يصح عنه ما قرفوه به من القول بأنه مماثل
لها.
ويدل على
الصفحه ٥٠ : خطئه لأن قوله (لا تَحْزَنْ) نهي وصورة النهي قول القائل لا تفعل فلا يخلو الحزن الواقع
من أبي بكر من أن
الصفحه ٦٣ : أو جالسا ونحو ذلك.
فأما الخبر الذي
يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله :
من رآني فقد رآني
الصفحه ٩٥ : عليهم السلام
يوم الغدير أن يؤكد ولاءه في الدين ويجب نصرته على المسلمين وأن ذلك على معنى قوله
سبحانه
الصفحه ١٥٨ : فالوقت الذي قتل به
فيه هو أجل موته كما هو وقت موته وقد ذكرنا قول الله تعالى في قوم نوح أنهم لو
آمنوا
الصفحه ١٧٦ :
وكذلك قول القائل
فلان وصيي من بعدي والقائم مقامي من بعدي.
فإن المعنى فيه
بعد موتي وهذا يبطل ما
الصفحه ١٨٥ : عارضه خبر عائشة وقولها إن رسول
الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وأنا أفرك الجنابة من ثوبه.
وفي صلاة
الصفحه ١٨٨ : فقال
ما معنى قول الله تبارك وتعالى :
(ذلِكَ يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ