٥١ ـ (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ)
يقوم :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ تقوم ، بتاء التأنيث ، وهى قراءة ابن هرمز ، وإسماعيل ، والمنقري ، عن أبى عمرو.
٥٢ ـ (يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ)
ينفع :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، وبالياء. «انظر : سورة الروم ، الآية : ٥٧».
٥٨ ـ (وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَلَا الْمُسِيءُ
قَلِيلاً ما تَتَذَكَّرُونَ)
تتذكرون :
١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة قتادة ، وطلحة ، وأبى عبد الرحمن ، وعيسى ، والكوفيين.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة الأعرج ، والحسن ، وأبى جعفر ، وشيبة.
٦٠ ـ (وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي
سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ)
سيدخلون :
١ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة جمهور السبعة ، والحسن ، وشيبة.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة زيد بن على ، وابن كثير ، وأبى جعفر.
٦٢ ـ (ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ)
خالق :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنصب ، وهى قراءة زيد بن على.