٣ ـ بالياء ، مبنيا للمفعول ، و «قلبه» بالرفع ، وهى قراءة السلمى ، والضحاك ، وأبى.
٤ ـ يهدأ ، بهمزة ساكنة ، و «قلبه» بالرفع ، وهى قراءة عكرمة ، وعمرو بن دينار ، ومالك بن دينار.
٥ ـ يهدا ، بألف ، بدلا من الهمزة الساكنة ، وهى قراءة عمرو بن فائد.
٦ ـ يهد ، بحذف الألف ، بعد إبدالها من الهمزة الساكنة ، وهى قراءة عكرمة ، ومالك بن دينار أيضا.
ـ ٦٥ ـ
سورة الطلاق
٣ ـ (وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ
اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً)
بالغ أمره :
١ ـ بالإضافة ، وهى قراءة حفص ، والمفضل ، وأبان ، وجبلة ، وابن أبى عبلة ، وجماعة عن أبى عمرو ، ويعقوب ، وابن مصرف ، وزيد بن على.
وقرئ :
٢ ـ بالتنوين ، و «أمره» بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ بالغا ، بالنصب والتنوين و «أمره» بالرفع ، وهى قراءة المفضل.
قدرا :
١ ـ بإسكان الدال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة جناح بن حبيش.
٤ ـ (وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ
وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ
يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً)
يئسن :
١ ـ فعلا ماضيا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بياءين ، فعلا مضارعا.