٦٩ ـ (وَرَبُّكَ يَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ)
تكن :
وقرئ :
بفتح التاء وضم الكاف ، وهى قراءة ابن محيصن.
٧٦ ـ (إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما
إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ
إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)
مفاتحه :
وقرئ :
مفاتيحه ، وهى قراءة الأعمش. (انظر الآية : ٥٩ ، من سورة الأنعام).
لتنوء :
وقرئ :
لينوء ، بالياء ، على مراعاة المضاف المحذوف ، وهى قراءة بديل بن ميسرة.
الفرحين :
وقرئ :
الفارحين. حكاها عيسى بن سليمان الحجازي.
٧٨ ـ (قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ
مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ)
يسأل :
١ ـ مبنيا المفعول ، و «المجرمون» رفع به ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ لا تسأل ، بالتاء والجزم ، و «المجرمين» بالنصب ، وهى قراءة ابن محيصن.
٨٢ ـ (وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ
مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنا لَخَسَفَ بِنا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ)
لو لا أن من :
وقرئ :