تعقلون :
١ ـ بالتاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، إعراض عن خطابهم وخطابا لغيرهم ، وهى قراءة أبى عمرو.
٦١ ـ (أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْناهُ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ هُوَ
يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ)
متاع الحياة الدنيا :
وقرئ :
متاعا الحياة الدنيا ، أي : يمتعون متاعا فى الحياة الدنيا ، فانتصبت «الحياة الدنيا» على الظرف.
٦٣ ـ (قالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا أَغْوَيْناهُمْ كَما غَوَيْنا
تَبَرَّأْنا إِلَيْكَ ما كانُوا إِيَّانا يَعْبُدُونَ)
غوينا :
وقرئ :
بكسر الواو ، وهى قراءة أبان عن عاصم ، وبعض الشاميين.
قال ابن خالويه : وليس ذلك مختارا ، لأن كلام العرب : غويت ، من الضلالة ، وغويت ، من البشم.
٦٦ ـ (فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ)
فعميت :
١ ـ بفتح العين وتخفيف الميم ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم العين وتشديد الميم ، والمعنى : أظلمت عليهم الأمور ، وهى قراءة الأعمش ، وجناح بن حبيش ، وأبى زرعة.
لا يتساءلون :
وقرئ :
لا يساءلون ، بإدغام التاء فى السين ، أي : لا يسأل بعضهم بعضا ، وهى قراءة طلحة.