الصفحه ١٤٣ : النّبوة دونك ، حسدا وبغيا ، كقولهم : (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى
رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ
الصفحه ٢٥٣ : : عما أوحى إليه ،
وعن قيامكم بحقوقه ، وعن تعظيمكم له.
(وَسْئَلْ مَنْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
الصفحه ٢٧٩ : فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ) قيل : فلم أنزل؟ فأجيب : لأن من شأننا التحذير والعقاب ،
فقيل : لم خص الإنزال
الصفحه ١٦ : : نبأ تحاكم الخصمين ، أو : بالخصم ؛ لما فيه من معنى الخصومة ، (إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُدَ) : بدل مما قبله
الصفحه ٤٦ : ، (وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ) ؛ نبأ القرآن ، وصحة خبره ، وما فيه من الوعد والوعيد ،
وذكر البعث والنّشور ، (بَعْدَ
الصفحه ١٤٦ :
قلت
: فالدعاء كله إذا
مستجاب ، بوعد القرآن ، لكن منه ما يعجّل ، ومنه ما يؤجّل ، ومنه ما يصرف عنه
الصفحه ١٧٥ : أَضَلاَّنا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ (٢٩
الصفحه ٢٥ :
بعض الحكماء : كنت
أقرأ القرآن ولا أجد حلاوة ، حتى تلوته كأنه أسمعه من رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : تَعْبُدُونَ) ، وتمسك بالبرهان. وذكر قصته ليسلكوا مسلكه فى الاستدلال ،
أو : ليقلدوه ، إن لم يكن لهم بد من
الصفحه ٤٠٩ :
بالليل حسن وجهه
بالنّهار» (١) وقال ابن عطية : إنه من قول شريك (٢) لا حديث ، فانظره ، وقال ابن
الصفحه ٥١٤ : . ه. يعنى : أن المراد
: الكافر ، وهكذا استقرئ من لفظ «الإنسان» فى القرآن ، وأما المؤمن فجاءت نصوص
تقتضى
الصفحه ٥٣١ : ) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
(٤٠))
يقول
الحق جل جلاله : (كَذَّبَتْ
الصفحه ١١٠ :
باسمين أو وصفين. ه. روى : أن عمر رضي الله عنه افتقد رجلا ذا بأس شديد ، من أهل
الشام ، فقيل له : تابع هذا
الصفحه ١٣٨ : الأزلية.
قال حمدون القصّار
: لا أعلم فى القرآن أرجى من قوله : (وَأَنَّ مَرَدَّنا
إِلَى اللهِ) ، فقد حكى
الصفحه ١٣٩ : . وقرىء (كلا) بالنصب (١) على التأكيد ، وهو ضعيف لخلوه من
__________________
(١) قرأ بذلك ابن
السميفع