الصفحه ٢٥٢ :
وكلّ من عوّق
النّاس عن طريق الحق يصدق عليه قوله : (وَإِنَّهُمْ
لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ
الصفحه ٢٥٦ :
وعن عبد الله بن
طاهر : أنه لما ولى مصر خرج إليها ، فلما شارفها ، قال : أهي القرية التي افتخر
بها
الصفحه ٣٠٩ :
بَعْضٍ) فلا يواليهم ولا تتبع أهواءهم إلا من كان ظالما مثلهم ، (وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ) أي
الصفحه ١٧٢ : الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ (٢٥
الصفحه ٢٣٥ : لم يقطع كلامه عمن تمادى فى ضلاله ، فكيف يقطع إحسانه عمن تمسك بإيمانه ،
ولو أكثر من عصيانه. وكذلك أهل
الصفحه ٥٠٢ : ما عند
صاحبه ، أي : يستخرجه. وقرىء فى التواتر : «أفتمرونه» (٨) أي : أفتغلبونه. ولما فيه من معنى
الصفحه ٩٢ : ، فأسلموا ، وهاجروا (١).
قال علىّ رضي الله
عنه : «ما فى القرآن آية أوسع من هذه الآية.» (٢). فما يقنط
الصفحه ٢٠٦ : ) ؛ القرآن ، أو : جنس الكتاب ، (بِالْحَقِ) ؛ ملتبسا بالحق فى أحكامه وأخباره ، أو : بما يحق إنزاله
من العقائد
الصفحه ٣٤٧ : أو القرآن. وصفوه بالدعوة إلى الله ـ تعالى ـ
بعد ما وصفوه بالهداية إلى الحق والطريق المستقيم
الصفحه ٣٣١ :
وشرائعه ، ورحمة
من الله ـ تعالى ـ لمن آمن به. (وَهذا) القرآن ، الذي يقولون فى حقه ما يقولون ، هو
الصفحه ٣٥٣ : أعمال البر ،
كصلة الأرحام ، وقرى الضيف ، وفك الأسارى ، وغيرها من المكارم ، ليس لها أثر من
أصلها ؛ لعدم
الصفحه ٤٥٣ : أن المراد بالمتقدم
جنس القرين ، وإنما أخليت هذه الجملة من الواو دون الأولى ؛ لأن الأولى واجب عطفها
الصفحه ٥٢٤ : (١٦) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٧))
يقول
الحق جل جلاله
الصفحه ٥٢٩ : يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٣٢))
يقول
الحق جل جلاله : (كَذَّبَتْ ثَمُودُ
الصفحه ٧٠ : : حال منه.
يقول
الحق جل جلاله : (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) وهو القرآن ؛ إذ لا حديث أحسن منه