الصفحه ٥٣٠ : ، (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) فيتعظ بما يسمع من هذه القصص.
الإشارة
الصفحه ٥٠٨ :
عَنْ
مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا وَلَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَياةَ الدُّنْيا (٢٩) ذلِكَ
مَبْلَغُهُمْ
الصفحه ٤٠ :
ثم قرر تحقيق
الرّسالة والوحدانية ، فقال :
(قُلْ إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ
الصفحه ٣٢٣ : ، (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ) أي : هذا تنزيل القرآن ، وهو من الله (الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) ، فمن حفظه
الصفحه ١٨٤ : وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى
أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ (٤٤))
يقول
الحق جل جلاله : (ما
الصفحه ٤٤٦ : إلى أفهام النّاس.
الإشارة
: (ق) أيها القريب المقرب ، وحق القرآن المجيد ، إنك لحبيب مجيد
، رسول من
الصفحه ١١٨ : .
__________________
(١) الحرورية : طائفة
من الخوارج ، تنسب إلى «حرور» ، اسم قرية بالكوفة. انظر اللسان (حرر ٢ / ٨٣١).
(٢) إبان كل
الصفحه ١٦٠ : ذاتى وصفاتى ،
هذا تنزيل (مِنَ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ). ونسبة التنزيل إلى الرّحمن الرّحيم للإيذان بأنه
الصفحه ١٩٦ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ) ؛ شركاء ، يوالونهم بالعبادة
الصفحه ١٩٧ : الرّسول صلىاللهعليهوسلم داعيا إلى الله ، ينذر الناس بالقرآن ، فمن تبعه كان من
أهل الجنة ، ومن خالفه كان
الصفحه ٢٧٠ : والقرآن ،
فكلهم كارهون مشمئزون منه.
(أَمْ أَبْرَمُوا
أَمْراً) : مبتدأ ، ناع على المشركين ما فعلوا من
الصفحه ٤٩٤ :
مِثْلِهِ) أي : مثل القرآن فى البلاغة والإعجاز (إِنْ كانُوا صادِقِينَ) فى أن محمدا تقوّله من تلقاء نفسه
الصفحه ٥٢٥ : الْماءُ) أي : مياه السماء ومياه الأرض ، وقرىء : «الماءان» (٣) ، أي : النوعان من الماء السمائى والأرضى
الصفحه ٣٨ : ، قرىء بهما (٢).
(وَآخَرُ) أي : وعذاب آخر ، أو : مذوق آخر ، (مِنْ شَكْلِهِ) ؛ من مثل العذاب المذكور
الصفحه ٩٥ :
(يا حَسْرَتى) ، بألف بدل من ياء الإضافة ؛ لأن العرب تقلب ياء المتكلم
ألفا فى الاستغاثة ، فيقولون