الصفحه ١٥١ : مَخْرَجاً ، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) (١). وفى هذا المعنى قال الغزالي رضي الله عنه
الصفحه ١٩١ : ء ، وقريبا من كلّ شىء ، ومحيطا بكلّ شىء ، بقرب هو وصفه ، وبحيطة هى
نعته ، وعد عن الظرفية والحدود ، وعن
الصفحه ٢٨١ : ) ، قال علىّ وابن عباس وابن عمر والحسن ـ رضي الله عنهم ـ :
هو دخان يجىء قبل يوم القيامة ، يصيب المؤمن منه
الصفحه ٢٩٧ : العرفان ، وهو مقام المقربين ، وهو محل الأمن والأمان ، فى جنات
المعارف ، وعيون العلوم والحكم ، يلبسون من
الصفحه ٣٤٨ : القائم بوظائف الإحسان ، والمستجيب بسره هو المتمكن من دوام
الشهود والعيان ، وقول : هجر فيما يخاطب به ، أي
الصفحه ٣٨٥ :
بفعل من الأفعال ،
وما ورد فى الآيات والأحاديث مما يوهم الغرض والعلة فإنه يحمل على الغايات
الصفحه ٣٩٥ : حبسهم العذر من العمى والعرج والمرض المزمن ، والله يرزق
العبد على قدر نيته وهمته.
ثم ذكر شأن بيعة
الصفحه ٢٧ : ثُمَّ أَنابَ (٣٤) قالَ رَبِّ
اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ
الصفحه ٨٣ : توفى الأنفس أخرج الرّوح النّورى من لطيف نفس الطبيعي الكثيفى ، فالذى
يتوفى فى النوم من لطيف نفس الطبع
الصفحه ١٨١ : يصدر ذلك
إلا من واحد قهار. (لا تَسْجُدُوا
لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ) ؛ فإنها مخلوقان مثلكم ، وإن كثرت
الصفحه ٢٧٥ : : المشركين ، أو : العابدين والمعبودين (مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ) لا الأصنام والملائكة (فَأَنَّى
الصفحه ٢٨٩ :
فلما قرأها
المتوكّل ارتاع ، ثم دعا صاحب الدير ، فسأله : من كتبها؟ فقال : لا علم لى ،
وانصرف
الصفحه ٣١١ : ، فجعل
يبكى ، ويقول : يا فضيل! ليت شعرى من أىّ الفريقين أنت؟. وعن الرّبيع بن خيثم :
أنه قام يصلى ليلة
الصفحه ٣٥٥ : : اتبع الكفرة ما وقع فى مخايلهم ،
من هواجس النّفس ، ووساوس الشيطان ، ولا يقبلون طرائق الرّشد من حيث الوحى
الصفحه ٣٥٩ : ينهزم من صولة أعداء الدين ، ولا
يضعف قلبه فى معاداتهم ، ولا ينكسر باطنه ثقة بالله فى إعزاز دينه. ه. ثم