الصفحه ٥٢ :
زعمه ـ زاد بعدا
من ربه ، وهو لا يشعر ، فالنفس إن لم تتصل بمن يرفع عنها الحجاب ، كانت كدود القزّ
الصفحه ١٢٦ : . (فَأَخَذَهُمُ اللهُ
بِذُنُوبِهِمْ) أخذا وبيلا ، (وَما كانَ لَهُمْ
مِنَ اللهِ مِنْ واقٍ) أي : لم يكن لهم شى
الصفحه ١٣٦ :
(وَمَنْ عَمِلَ
صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ) الذين عملوا ذلك
الصفحه ١٤٨ : من
الإنسان. (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) أي : اللذائذ ، (ذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمْ) أي : ذلكم
الصفحه ١٥٣ : : جهنّم.
الإشارة
: الأولياء
العارفون أهل التربية الكاملة ، آية من آيات الله فى كلّ زمان ، فيقال فى حق من
الصفحه ١٥٨ : بِالْبَيِّناتِ فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ ...) الآية ، كذلك من يظهر بعلم التجريد ، ويتكلم فى أسرار
الصفحه ٢٣٨ : . والذي
خلق من الأزواج أصناف الخلق ، كذلك حبس عليكم الأحوال كلها ، فمن رغبة فى الخيرات
، وخوف يحملكم على
الصفحه ٢٦٦ :
وفى رواية : «إنّ
فى الجنة غرفا يرى ظواهرها من بواطنها ، وبواطنها من ظواهرها ، أعدّها الله
الصفحه ٣٣٢ :
فإذا لم يرض عن
نفسه ، وهذبها ، استقامت أحواله ، وكان من المحسنين ، الذين قال الله ـ تعالى ـ فى
الصفحه ٣٧٨ : وَيُخْرِجْ
أَضْغانَكُمْ (٣٧) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
فَمِنْكُمْ مَنْ
الصفحه ٣٩٨ : شجرة همتك ، فعلم ما فى قلوبهم من الصدق ، فأنزل السكينة
عليهم ، حتى سكنوا تحت مشاق التربية والرّياضة
الصفحه ٤١٥ :
لِبَعْضٍ) أي : جهرا كائنا كالجهر الجاري فيما بينكم ، بل اجعلوا
أصواتكم أخفض من صوته ، واختاروا فى مخاطبته
الصفحه ٤٢٨ : محمد صلىاللهعليهوسلم» (١) ، أو : يراد بالاسم هنا : الذكر ، من قولهم : طار اسمه فى
النّاس بالكرم أو
الصفحه ٤٣٦ : أنسابكم ، أين المتقون» (٢). وقيل : يا رسول الله ، من أكرم النّاس؟ قال : «أتقاهم» (٣). ه وأنشدوا
الصفحه ٨١ :
(قُلْ حَسْبِيَ اللهُ) أي : كافينى فى جميع أمورى من إصابة الخير ودفع الشر. روى
أنه