الصفحه ٣٥٦ : : المنّ ، والفداء ، والقتل ، والاسترقاق ، وضرب الجزية
، وقيل : لا يجوز المن ولا الفداء ؛ لأن الآية منسوخة
الصفحه ٣٨٠ : جنبه ، فضرب على فخذه ،
فقال : «هذا وقومه ، والذي نفسى بيده لو كان الإيمان بالثريا لتناوله رجال من فارس
الصفحه ٤٠٢ :
، ويكون (لعذّبنا ...) إلخ ، هو جواب «لولا» والتقدير : ولولا أن تطئوا رجالا
مؤمنين ونساء مؤمنات من غير علم
الصفحه ٤٠٥ : : (وَكانُوا أَحَقَّ
بِها وَأَهْلَها) : من أدركه عناية السبق فى الأزل جرى عليه عنوان المواصلة
، وهو أحق بها
الصفحه ٤١٣ : ، وبشّرهم بالمغفرة ؛
علّمهم الأدب ؛ لأنه من أعظم أسباب المغفرة والقرب ، فقال :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٤١٩ : أجهشوا إلى آبائهم يبكون ، فعجلوا أن يخرج إليهم النّبى صلىاللهعليهوسلم ، فنادوه حتى أيقظوه من نومه
الصفحه ٤٢٠ : ،
وترغيب له فى التوبة ، والله تعالى أعلم بغيبه ، حتى قال بعضهم : إنها من المتشابه
، لما ثبت من تحقق إيمان
الصفحه ٤٤٠ :
لمن وقع له فتور ،
رحيم بمن وقع منه نهوض ، (إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله) وشاهدوا أنواره
الصفحه ٤٧٣ : السَّماءِ رِزْقُكُمْ) قال الورتجبي : وفى سماء صفاتى رزق أرواحكم ، من مشاهدة
النّور ، وغذاء العلم الرّبانى
الصفحه ٥١٥ : ، ويجوز أن يكون الضمير للجزاء ، ثم فسّره بقوله :
(الْجَزاءَ الْأَوْفى) أو : أبدله منه ، أي : الجزاء الأكمل
الصفحه ٥٣٣ : بالتوكيد القسمي ؛ لإبراز كمال الاعتناء بشأنها ؛
لغاية عظم ما فيها من الآيات ، وكثرتها ، وهول ما لا قوة من
الصفحه ١٥ : على من أنكر» وعن الشعبي : «هو : أما بعد» (١) فهو أول من تكلم بها ، فإنّ من تكلم فى الذي له شأن يفتتح
الصفحه ٣١ : فى معصية آدم : نعمت المعصية أورثت
الخلافة. وشاهده حديث : «أنا عند المنكسرة قلوبهم من أجلى» (١). ومن
الصفحه ٣٣ : مكتب واحد ، فحرك الشيطان الاسطوانة ، فانهدم البيت عليهم. ه.
ولم يذكر كم كان له من الزوجات ، فقد سلمت
الصفحه ٣٥ :
(وَإِنَّهُمْ عِنْدَنا
لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ) المختارين من بين أبناء جنسهم (الْأَخْيارِ) : جمع