الصفحه ٤٧٧ : تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ
كَالرَّمِيمِ (٤٢) وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ
الصفحه ٤٨٨ : يدعّون إلى النار القطيعة والبعد ، دعّا ، لا خلاص منها ، ولا رجوع ، فتناديهم
عزة الحق تعالى : هذه النّار
الصفحه ٥١٦ :
الْأُولى
(٥٠) وَثَمُودَ فَما أَبْقى (٥١) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا
هُمْ
الصفحه ٢٠ : كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (٢٧) أَمْ نَجْعَلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي
الصفحه ٩٨ :
قال الورتجبي :
بمفازتهم : ما كان لهم فى الله فى أزل أزله ، من محبتهم ، وقبولهم بمعرفته ، وحسن
الصفحه ١٠١ : : من كحل عين بصيرته بإثمد التوحيد الخاص ، لا تصعب
عليه هذه الأمور ؛ إذ تجليات الحق لا تنحصر ، فيمكن أن
الصفحه ١١٥ : لِلَّذِينَ آمَنُوا) أي : ويستغفرون لمن شاركهم فى حالهم من الإيمان ، وفيه
دليل على أن الإشراك يجب أن يكون أدعى
الصفحه ١١٦ : لهم السبب بعد ما طلبوا
المسبّب ، (وَذلِكَ هُوَ
الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) ؛ الإشارة إلى الرّحمة المفهومة من
الصفحه ١٢٢ :
يلقى الرّوح من
أمره على من يشاء من عباده ، هو وحي أحكام للأنبياء ، ووحي إلهام للأولياء ، فيحيى
الصفحه ١٤٢ :
فى الوجود بأسره بهمته. قال القشيري : ويقال : ينصرهم على أعدائهم بلطف خفىّ ،
وكيد غير مرئىّ ، من حيث
الصفحه ١٥٦ : يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ
الصفحه ١٦٦ : ، إرادة الحي ، وقراءة ابن أبى
إسحاق : بالنصب ، من باب الاشتغال ، وأصل الكلام : مهما يكن من شىء فثمود
الصفحه ١٦٨ :
وما عذّب قوم إلا
فى الأربعاء. قيل : أمسك الله عنهم المطر ثلاث سنين ، ودامت الرّياح عليهم من غير
الصفحه ٢١١ : . والمراد : فى أهل القربى.
روى أنه لما نزلت
قيل : يا رسول الله! من أهل قرابتك هؤلاء ، الذين وجبت علينا
الصفحه ٢٨٨ : لا تؤثر فى الرعايات ، (عَلَى الْعالَمِينَ) أي : عالمى زمانهم ، لما كثر فيهم من الأنبيا