الصفحه ١٤٧ :
قَراراً
وَالسَّماءَ بِناءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ
الصفحه ٢٠٤ :
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللهُ رَبُّنا
وَرَبُّكُمْ لَنا أَعْمالُنا
الصفحه ٢١٨ : ، فأولياء الله أنصار دينه ، وأشياع طاعته ، والولىّ
فى صفة العبد : هو من يواظب على طاعة ربه. ومن علامات من
الصفحه ٢٢٣ : ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ (٤١) إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ
يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ
الصفحه ٢٥٩ : من النّصارى ، لأنهم عبدوا آدميا
، ونحن نعبد الملائكة ، فنزلت. فقولهم : آلهتنا خير ، هو حينئذ تفضيل
الصفحه ٢٧٢ :
الْعابِدِينَ) لله ، كان أو لم يكن ، ويسمى هذا إرخاء العنان ، أي : أنا
أول من يخضع لله ، كان له ولد أو لم يكن
الصفحه ٢٨٤ :
ثم ذكر وبال من
سلك مسلكهم ، فقال :
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ
الصفحه ٢٩٣ : أخرج الله من قومه أنصار نبيه صلىاللهعليهوسلم ، وكانوا من خواص أحبابه ، حتى قال : «الناس دثار
الصفحه ٣١٠ :
قلت (أم) : منقطعة
، والهمزة لانكار الحسبان ، من قرأ «سواء» بالرفع (١) ؛ فخبر مقدم ، (ومحياهم
الصفحه ٣١٥ :
يهديه هذه الهداية
العظمى من بعد الله ، (١) وهذا يسلّم فى طريق الإشارة ، لأنها خارجة عن سياق
الصفحه ٣٢١ :
لا
يُخْرَجُونَ مِنْها) أي : من النّار ، والالتفات إلى الغيبة للإيذان بإسقاطهم عن
رتبة الخطاب
الصفحه ٣٣٨ :
الإشارة
: عقوق الأساتيذ (١) أقبح من عقوق الوالدين ، كما أن برهما أوكد ؛ لأن الشيخ
أخرجك من ظلمة
الصفحه ٣٦٨ : على
نفسك» (١) ف كل ما قرب العبد من الحضرة شدد عليه فى طلب الأدب ، فإذا أخذته سنة أمر
بالاستغفار
الصفحه ٤٢٦ : أخوة. وقال أبو عثمان الحيرى : أخوة الدين أثبت من أخوة
النّسب ، فإن أخوة النّسب تقطع بمخالفة الدين
الصفحه ٤٥٠ :
(ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ) أي : ما يتكلم به وما يرمى به من فيه (إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ) ؛ حافظ