الصفحه ٣٨٨ :
كل ما تصادمه من
الأغيار والأكدار ، وكان الله عليما بمن يستحق هذه الواردات ، حكيما فى ترتيبها
الصفحه ٣٩٩ : ، فإنّ الأمر يحدث بعد الأمر ، وسر الله تعالى فى خلقه غامض ، لا يدرى
من يبوء بالشقاوة ، ولا من يفوز
الصفحه ٤٣٨ : ، والإسلام هو
الدخول فى السّلم ، والخروج من أن يكون حربا للمؤمنين بإظهار الشهادتين ؛ ألا ترى
إلى قوله
الصفحه ٤٧٠ :
(وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) أي : هم يواسون من قصدهم بالحس والمعنى
الصفحه ٤٩٧ :
مناشبتهم القتال ،
وقصد قتله خفية ، وليس يجرى فى نفخة الصعق شىء من الكيد والحيل ، فلا يليق حمله
الصفحه ١٤ :
(وَالطَّيْرَ
مَحْشُورَةً) أي : وسخّرنا الطير مجموعة من كلّ ناحية. عن ابن عباس رضي
الله عنه : كان
الصفحه ٢٢ :
الإشارة
: قال الورتجبي :
ولمّا خرج داود من امتحان الحق وبلائه ، كساه خلعة الرّبوبية ، وألبسه لباس
الصفحه ٥٨ :
الإشارة
: القنوت هو القيام
بآداب الخدمة ، ظاهرا وباطنا ، من غير فتور ولا تقصير ، قاله القشيري
الصفحه ٥٩ :
من وجود أصله ،
والاستدلال عليه من عدم الوصول إليه ، كما فى الحكم (١). العالم بالله من السابقين
الصفحه ٦٣ :
والحجاب من كل مكان. (ذلِكَ يُخَوِّفُ
اللهُ بِهِ عِبادَهُ) قال القشيري : إن خفت اليوم كفيت خوف ذلك اليوم
الصفحه ٨٦ : والأمثال ، من حيث التشبيه والخيال ؛ لأن قلوبهم خلقت على مشاكلة الأضداد
والأنداد ، ولم يكن فى قلوبهم سجية
الصفحه ٩١ :
(قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ
الصفحه ١٠٥ :
من شىء ، إن أنتم
إلا تكذبون. (قِيلَ ادْخُلُوا
أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها) أي : مقدرين
الصفحه ١١٣ : (٧) رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي
وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ
الصفحه ١٣٤ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَقالَ فِرْعَوْنُ) ، تمويها على قومه ، وجهلا منه : (يا هامانُ) وزيره (ابْنِ