الصفحه ٢٤٦ :
وقيل : «سخريا» أي
: يسخر بعضهم من بعض.
(وَرَحْمَتُ رَبِّكَ) أي : النبوة ، أو : الدين وما يتبعه
الصفحه ٢٦٧ : يبثها إلى غيره ، ولا إلى أخص أصدقائه ، ولا يكشف شيئا منها ولو
بعد القطيعة ، وليسكن عن مماراته ومدافعته
الصفحه ٢٦٩ :
إتيانه فى مقابلة المؤمنين (فِي عَذابِ جَهَنَّمَ
خالِدُونَ ، لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ) ؛ لا يخفف عنهم ، من
الصفحه ٢٧١ :
إذاية ، أو صدر
منهم إحسان ، والله أعلم بأسرار غيبه ، وأما أهل التوحيد فحالهم فى النّار أرفق من
الصفحه ٢٨٢ : من الإيمان عند
كشف العذاب ، (وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ
مُبِينٌ) أي : والحال أنهم يشاهدون من دواعى
الصفحه ٢٨٣ : . ه. (١)
وقوله تعالى : (رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ) قال القشيري : وقد يستزيد هؤلاء العذاب على العكس من
الصفحه ٢٩٠ :
لتخلصه إليها ،
فيستبشر بقدومه كلّ من هنالك ، وينظر الله إلى خلقه بعين الرّحمة ، فيرتحم ببركة
الصفحه ٢٩١ : ) ، خطاب لمن كان بعدهم النّشر ، من الرّسول والمؤمنين ، (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) أي : إن صدقتم فيما تقولون
الصفحه ٣٠٥ : الكائنات
، وأما من بقي مسجونا فيها ، السماء تظله ، والأرض تقله ، فلا يطمع أن تسرح فكرته
فى هذه البحار
الصفحه ٣٢٠ : النّاس لا يعلمون أن هذا يقع فى
الدنيا ، مع أن الملك لله يتصرف فيه كيف شاء ، يوصّل من أراد ، ويبعد من شا
الصفحه ٣٣٥ :
الله وتجاوزه عن
عامله ، إذ لا يخلو عمل من خلل أو نقص ، فإذا تجاوز الحق عن عبده قبله منه على
نقصه
الصفحه ٣٤٠ : الطعام ،
فيأكل ، فيقال له : إن أخاك بشرا كان لا يأكل من هذا ، فيقول : أخى بشر قبضه الورع
، وأنا بسطتنى
الصفحه ٣٤٢ : المفسرون : ساق الله السحابة السوداء التي
اختاروها بما فيها من النّقمة ، فخرجت عليهم من واد يقال له : «مغيث
الصفحه ٣٥١ :
الإشارة
: أولو العزم من
الأولياء هم أولو الجد والتشمير ، قد خلّصهم البلاء وشحّرهم ، فهم جلاليون
الصفحه ٣٦٦ :
الْعِلْمَ)
من الصحابة ـ رضي
الله عنهم ـ : (ما ذا قالَ آنِفاً) ؛ ما الذي قال الساعة؟ على طريقة