الصفحه ١٠٢ :
الإشارة
: ما عرف الله حق
معرفته من أثبت الكائنات معه ، وهى ممحوة بأحدية ذاته ، لا وجود لها معه
الصفحه ١٠٣ :
الطيبي ، بما ورد من الأحاديث المقتضية لرؤيته فى عرصات القيامة ، قال : وما تعسف
الزمخشري ، من حمل النّور
الصفحه ١٤٤ : . (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) ؛ فالتجىء إليه من كيد من يحسدك ، ويبغى عليك ، (إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ) لما تقول ويقولون
الصفحه ١٥٧ :
فلما جاءتهم
الرّسل بعلوم الديانة ، والتأهب ليوم القيامة ، وهى أبعد شىء من علمهم ؛ لبعثها
على رفض
الصفحه ١٦٣ : فى هذه الأيام لأجل من سأل : فى كم خلقت
الأرض وما فيها؟
(ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ١٦٥ : تأديب لمن لم يرض بقسمته ، والأرزاق المعنوية
: أرزاق القلوب من اليقين والمعرفة ، يزيد بالطلب والتعب
الصفحه ١٧٩ : الاكتفاء بالله ، وترك طلب العوض من
الله ، بل يكل أمره إلى الله ، ويرضى من الله بقسمة الله. ثم قال
الصفحه ١٨٠ :
وفى الإحياء :
المقتدى به هو الذي استقام فى نفسه ، واستنار قلبه فانتشر نوره إلى غيره ، لا من
يظهر
الصفحه ١٩٨ :
ثم أمر بالرجوع
إليه عند الاختلاف ، فقال :
(وَمَا اخْتَلَفْتُمْ
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ
الصفحه ١٩٩ : لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) ؛ من جنسكم (أَزْواجاً) ؛ نساء (وَمِنَ الْأَنْعامِ
أَزْواجاً) أي : وجعل للأنعام
الصفحه ٢٠٠ : ) ، والكلام فى قوله : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ) ؛ لأن المراد به الحكم الشرعي ، وهو خطاب الله تعالى
المعلق
الصفحه ٢١٠ : .
(تَرَى الظَّالِمِينَ)
المشركين فى
الآخرة (مُشْفِقِينَ) ؛ خائفين (مِمَّا كَسَبُوا) ؛ من جزاء كفرهم
الصفحه ٢١٦ : يَشاءُ
إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ (٢٧) وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ
بَعْدِ ما
الصفحه ٢٢١ :
(وَما أَنْتُمْ
بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ) أي : ما أنتم بفائتين ما قضى عليكم من المصائب ، وإن
الصفحه ٢٤٢ : (بِأَهْدى) ؛ بدين أهدى (مِمَّا وَجَدْتُمْ
عَلَيْهِ آباءَكُمْ) من الضلالة التي ليست من الهداية فى شى