الصفحه ٣٣٧ : : ما هذا الذي تسميانه وعد الله (إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) ، أباطيلهم التي سطروها فى كتبهم ، من
الصفحه ٣٧١ :
ويستوحشون إذا
أبطأ ، وكان المنافقون على العكس من ذلك ، (فَإِذا أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) فى معنى الجهاد
الصفحه ٣٧٧ : الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا
اللهَ شَيْئاً وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ (٣٢
الصفحه ٣٨٦ : ، فعلة ، من : السكون ، كالبهيتة
من البهتان ، (فِي قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ) حتى لم يتضعضعوا من الشروط التي
الصفحه ٣٨٧ :
ما امتدت إليه
أعناق الهمم من جلب نفع ودفع ضر. و «عند الله» : حال من «فوزا عظيما» لأنه صفته فى
الصفحه ٣٩٠ :
لخلفائه صلىاللهعليهوسلم من العارفين بالله ، أهل الفناء والبقاء ، وهم أهل التربية
النّبوية فى
الصفحه ٤١٦ : فيما دوّنوه من آداب المريد مع الشيخ ، وهى كثيرة أفردت
بالتأليف ، وقد جمع شيخنا البوزيدى الحسنى رضي الله
الصفحه ٤١٨ :
فقال صلىاللهعليهوسلم لحسّان : قم فأجبه ، فقال :
إنّ الذوائب من
فهر وإخوتهم
الصفحه ٤٢١ :
والتعبير بالمضارع
للدلالة على أنّ عنتهم إنما يلزم فى استمرار طاعته لهم فى كلّ ما يعرض من الأمور
الصفحه ٤٣١ :
عباده ، وفى
الحديث : «لا تتبعوا عورات المسلمين ؛ فإنّ من تتبع عورات المسلمين تتبع الله
عورته حتى
الصفحه ٤٣٧ : بالتواضع ، اقتداء برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقد قال : «من تواضع دون قدره رفعه الله فوق قدره» (١) فما
الصفحه ٤٣٩ :
وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) أي : جاهدوا ما ينبغى جهاده من الكفار والأنفس والهوى ،
بالإعانة بأموالهم
الصفحه ٤٤٨ :
الحميرى من التبابعة ، آمن بالنبي صلىاللهعليهوسلم قبل أن يبعث بسبعمائة سنة. وتقدم شعره فى الدخان
الصفحه ٤٥٢ :
فتسكن روحه (١) ، ويحفظ عليه عقله ، ويتم له حضوره وتمييزه ، فسلّم الروح
على مهل من غير استكراه
الصفحه ٤٥٥ : وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ (٣٠) وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ (٣١) هذا ما