الصفحه ٤٥٦ : : رغم أنفه ، وسقط فى يده. ه. قلت : من دخل بحار
الأحدية لم يصعب عليه حلّ أمثال هذه الشّبه ، فإن تجليات
الصفحه ٤٦١ : الصلوات ، جمع : دبر ، ومن قرأ بالكسر (١) ، فمصدر ، من : أدبرت الصلاة : انقضت ، ومعناه : وقت
انقضاء الصلاة
الصفحه ٤٩٥ : ، وهم حكماء فى زعمهم ، (أَمْ تَسْئَلُهُمْ أَجْراً) على التبليغ والإنذار (فَهُمْ) لأجل ذلك (مِنْ مَغْرَمٍ
الصفحه ٥٠٣ : عنه
طرفة عين. والنّزلة : فعلة من النّزول ، نصب نصب الظرف الذي هو «مرّة». (عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى
الصفحه ٥١ : ، على
أن" سبحان" مصدر ، من : سبّح : إذا بعّد. (هُوَ اللهُ الْواحِدُ
الْقَهَّارُ) : استئناف مبيّن لتنزهه
الصفحه ٥٧ :
فى الضراء فقط ،
فإذا كشف عنه نسى ما كان يدعو إليه من قبل ، وحذفه لدلالة ما قبله عليه. ومن قرأ
الصفحه ١٢١ :
(يَوْمَ هُمْ
بارِزُونَ) : بدل من «يوم التلاق» أي : خارجون من قبورهم ، أو :
ظاهرون ، لا يستترون
الصفحه ١٣٧ : وتدعوننى إلى الشر؟
(تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ بِاللهِ) هو بدل من (تَدْعُونَنِي) الأول ، وفيه تعليل ، والدعا
الصفحه ١٦٤ :
مخلوقة قبل السماء
بيومين ؛ لأن المعنى : ائتيا على ما ينبغى أن تأتيا عليه من الشكل والوصف ، أي
الصفحه ١٨٢ :
الإشارة
: الليل والنهار
والشمس والقمر خلقهن من أجلك ، فعار عليك أن تخضع لما خلق لك ، وتترك المنعم
الصفحه ٢١٤ : ذلك
من المحو والإثبات.
(وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ). يقال : قبلت الشيء منه
الصفحه ٢١٥ :
ابن أدهم : مالنا
ندعو فلا نجاب؟ قال : «لأنه دعاكم فلم تجيبوا». (وَيَزِيدُهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ) على
الصفحه ٢٣٧ :
(وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ
الْفُلْكِ وَالْأَنْعامِ ما تَرْكَبُونَ) أي : ما تركبونه ، يقال : ركبوا فى
الصفحه ٢٧٣ :
الأجرام ، وفى
إضافة اسم الرّب إلى أعظم الأجرام وأقواها ، تنبيه على أنها وما فيها من المخلوقات
حيث
الصفحه ٢٩٤ :
باعتبار المعنى ،
لأنه عام ، وقوله : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ) ؛ بدل من الواو فى «ينصرون» ، أي : لا