الصفحه ٣٧ : بمقام الامتنان والتكريم. (إِنَّ هذا) الذي ذكر من ألوان النّعيم والكرامات (لَرِزْقُنا) أعطيناكموه ، (ما
الصفحه ٤٨ :
(فَاعْبُدِ اللهَ
مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ) أي : فاعبده تعالى مخلصا دينه من شوائب الشرك والرّيا
الصفحه ٦٠ :
ولما كان هذا
المقام لا يتأتى تحصيله إلا فى بعض البلاد الخالية من الشواغل والموانع ، أمر
بالهجرة
الصفحه ٦٤ :
(وَأُولئِكَ هُمْ
أُولُوا الْأَلْبابِ) أي : هم أصحاب العقول الصافية ، السليمة من معارضة الوهم
الصفحه ٦٩ :
(فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ) : أي الصلبة اليابسة (مِنْ ذِكْرِ اللهِ) أي : من أجل ذكره
الصفحه ٧٨ :
لأن بعض ما يشاؤون
يقع قبل دخول الجنة ، من تكفير السيئات ، والأمن من الفزع الأكبر ، وسائر أهوال
الصفحه ٨٨ : ذيلها
على كلّ ظالم لم يتب ، فيتمنى الفداء بجميع ما فى الأرض ، فلا يمكّن منه. وقوله
تعالى : (وَبَدا
الصفحه ١١٢ : تحزّبوا على الرسل ، وناصبوهم العداوة ، (مِنْ بَعْدِهِمْ) أي : من بعد قوم نوح ، كعاد ، وثمود ، وقوم لوط
الصفحه ١١٤ :
حملة العرش ، تفضيلا لهم على سائر الملائكة». (١)
وقال وهب بن منبه
: حول العرش سبعون ألف صف من الملائكة
الصفحه ١١٧ : مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ
تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمانِ فَتَكْفُرُونَ (١٠) قالُوا رَبَّنا
الصفحه ١١٩ :
ثم برهن على علو
شأنه بقوله :
(هُوَ الَّذِي
يُرِيكُمْ آياتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّما
الصفحه ١٢٧ : ) أي : حجة قاهرة ، وهى : إما عين الآيات ، والعطف لتغاير
العنوانين ، فكونها آيات من جهة خرق العادة
الصفحه ١٣٣ : ، كذلك يفعل بهؤلاء (١). ه.
(كَذلِكَ يُضِلُّ
اللهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ) أي : مثل ذلك الإضلال
الصفحه ١٤١ : آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) بالحجّة والظفر ، والانتقام لهم من الكفرة ، بالاستئصال ،
والقتل ، والسبي
الصفحه ١٦٧ :
روى أن أبا جهل
قال فى ملإ من قريش : قد التبس علينا أمر محمد ، فلو التمستم لنا رجلا عالما
بالشعر