الصفحه ٢١١ : . والمراد : فى أهل القربى.
روى أنه لما نزلت
قيل : يا رسول الله! من أهل قرابتك هؤلاء ، الذين وجبت علينا
الصفحه ٥٢٤ : : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) أي : قبل أهل مكة (قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنا) نوحا عليهالسلام. ومعنى تكرار
الصفحه ١٢ :
(وَما يَنْظُرُ
هؤُلاءِ) أي : وما ينتظر أهل مكة. وفى الإشارة إليهم بهؤلاء ؛ تحقير
لشأنهم ، وتهوين
الصفحه ١٥١ :
الكبير بأن الله
يرزق أهل التقوى بغير أسباب ، لقوله تعالى : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ
الصفحه ٣٢٧ : النّزول (ص ٣٩٥) عن الكلبي ، عن أبى صالح ، عن سيدنا ابن عباس : لمّا اشتد
البلاء بأصحاب رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : أبى بكرة ، مرفوعا : أن رجلا قال : رأيت يا
رسول الله! كأنّ ميزانا نزل من السماء فوزنت أنت وأبو بكر
الصفحه ٣١٤ :
إلى هذا؟ فقال : تركت هواى لمرضاته ، فأجلسنى فى الهواء ، ثم غاب ولم أره. ه. وقال
سهل رضي الله عنه
الصفحه ٤٠٥ : رآها النّبى صلىاللهعليهوسلم ، فقال :
(لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ
الصفحه ٤٣٥ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فاشتراه
__________________
(١) وقد نظمها بعض
الأدباء ، فقال
الصفحه ٢٦٥ : الشمس ، يغشى نورهم النّاس فى المحشر ، يغبطهم
النّبيون والشهداء لمنزلتهم عند الله. قيل : يا رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : عقبه رجاء أن يرجع إليها من أشرك منهم ، فلم يحصل ما رجاه ، بل متعت
هؤلاء المعاصرين من أهل مكة. (وَآبا
الصفحه ٤٣٠ : طريق له إلى الانفكاك عنه. ه.
وقال فى التمهيد :
وقد ثبت عن النّبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «حرّم
الصفحه ٣٩٦ :
أخى عكاشة بن
محصن. وقيل : بايعوه على الموت عنده (١) ، فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٤ : تميم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال أبو بكر : لو أمّرت عليهم القعقاع بن معبد ، وقال
عمر : يا
الصفحه ٢٥٨ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً) ، وذلك أن رسول الله