الصفحه ٢١ :
المدخل :
* الأوّل : تكامل
العلوم
* الثّاني : مبدأ علم
الاصول والاجتهاد
* الثّالث : سير علم
الصفحه ٢٣ :
المدخل :
قبل الخوض في مباحث علم الاصول ، ينبغي
التّنبيه على امور ثلاثة :
(الأوّل : تكامل
الصفحه ٢٧ : الوحدة والتّمايز في العلوم
* الأمر السّادس :
موضوع علم الاصول
* الأمر السّابع :
تعريف علم الاصول
الصفحه ٢٩ :
المقدّمة :
هنا امور
لا بدّ من ذكرها مقدّمة ، قبل الورود في البحث عن المسائل الاصوليّة
الصفحه ٣٦ : ، كالفقه واصوله ، وذلك ؛ لأنّ القضايا في تلك
العلوم ، إمّا حقيقيّة ، أو كالحقيقيّة ، فإذا تلاحظ النّسبة بين
الصفحه ٣٧ : القضايا المتشتّة
وتناسب بعضها مع
__________________
(١) راجع ، محاضرات
في اصول الفقه : ج ١ ، ص ٢٧
الصفحه ٦٧ : وعدم قابليّة الانطباق عليه ، وهذا بخلاف
العموم والخصوص الاصوليّ المبحوث عنهما في باب العامّ والخاصّ
الصفحه ٩٦ : إليه آنفا ، بل جزئيّ حقيقيّ وهو حقيقة
الرّبط
__________________
(١) كفاية الاصول : ج
١ ، ص ١٣ و ١٤
الصفحه ١٠٠ : الجرجاني (٢) ، فذهب إلى عموم الوضع وخصوص الموضوع له.
وعن عدّة (٣) من علماء الاصول ، منهم المحقّق
الصفحه ١٣٤ : القرينة ، فلأنّها من الاصول العقلائيّة الجارية
ـ بعد العلم بالمعنى الحقيقيّ والمجازيّ ـ لتشخيص المراد من
الصفحه ١٤١ : بالقدر المتيقّن لو كان ، وإلّا فيرجع
إلى الاصول العمليّة.
(الأمر السّابع عشر : تعارض الأحوال)
اعلم
الصفحه ١٤٤ : ، كفاية
الاصول : ج ٢ ، ص ٤٤٣ ؛ وجواهر الاصول : ج ١ ، ص ٢٤١.
الصفحه ١٥٣ :
__________________
(١) كفاية الاصول : ج
١ ، ص ٣٤ ، وإليك نصّ كلامه : «إنّه وقع الخلاف في أنّ ألفاظ العبادات أسام لخصوص
الصّحيحة
الصفحه ١٥٨ : الاصول : ج
١ ، ص ٣٦ ، حيث قال : «ومنه ينقدح أنّ الصّحّة والفساد أمران إضافيّان ، فيختلف
شيء واحد صحّة
الصفحه ١٩٣ : ، فالبطون
السّبعة أو السّبعون إشارة إلى اصول المراتب الكماليّة لنفوس البشر الّتي
باختلافها يختلف مراتب