الصفحه ٦٤ : .
ومنها : ما عنه أيضا عن عليّ ـ عليهالسلام ـ : (الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) في الدنيا ما قصر عن الغلوّ
الصفحه ٦٩ : : صدق عبدي إيّاي يعبد ، اشهدكم لأثيبنّه على عبادته ثوابا
يغبطه كلّ من خالفه في عبادته لي فإذا قال العبد
الصفحه ٧٤ : ،
وإقامة الصلاة ، والإنفاق ممّا رزقهم الله ، والإيمان بما أنزل الله على أنبيائه ،
والإيقان بالآخرة.
وحيث
الصفحه ٧٧ :
وإطلاق الرزق على
غير المال ـ من سائر الكرامات ـ كثير في القرآن.
وفي تفسير
العيّاشي عن الصادق
الصفحه ٩٩ : تتمّ في
أن يعلّم الله رجلا علم اللغة ، ثمّ يباهي به ويتمّ الحجّة على ملائكة مكرمين ـ لا
يسبقونه بالقول
الصفحه ١٠٥ :
عرضهم وهم أرواح على الملائكة ، فقال : (أَنْبِئُونِي
بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) بأنّكم
الصفحه ١١٣ : آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً) (٢) ؛ فإنّها تدلّ على نسيان العهد ، مع أنّ ما في
الصفحه ١١٤ :
(فَنَسِيَ) ، (١) مخصوص به عليهالسلام ، فهو غير الوصيّة المذكورة.
على أنّ مرجع هذه
الوصيّة إلى
الصفحه ١٤٢ : العلّة ، وفي قوله : (فَتُوبُوا إِلى
بارِئِكُمْ) لاتّحاد الأمر بالتوبة مع الأمر بالقتل ، والإتيان بلفظ «كم
الصفحه ١٥٠ : ـ عليهالسلام ـ يقول : «إنّ رجلا من بني إسرائيل قتل قرابة له ، ثمّ
أخذه وطرحه على طريق أفضل سبط من أسباط بني
الصفحه ١٥١ : ! إنّ ابن عمّي قتلني ، دون من ادّعي (٣) عليه قتلي ، فعلموا بذلك قاتله ، فقال لرسول الله موسى بعض
أصحابه
الصفحه ١٦٨ :
يريد المتمرّدين
من هذا النهي ، وهذا أحد الموارد التي اطلق فيها الكفر على ترك التكاليف الفرعيّة
الصفحه ١٧١ :
من اليهود ـ على
ما روي بالنسبة إلى معنى النسخ ـ يتعلّق به من وجهين :
أحدهما : من جهة أنّ آية من
الصفحه ١٧٤ : يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ (١٠٩) وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الصفحه ١٨١ : الأشياء كلّها بعلمه على غير مثال كان قبله ،
فابتدع السماوات والأرضين ولم يكن قبلهنّ سماوات ولا أرضون