الصفحه ٣٣٦ : السؤال لغرض قضاء ما على العبد من حقّ الربّ من حيث إنّه عبد ، وإن
كان في الواقع لا حيثيّة له غير العبوديّة
الصفحه ٣٣٧ : ذلك بالرفث ، بل عطف تفسير وجري على ما يقتضيه الأدب الجاري في كلامه سبحانه
، فالتناسل والتوالد هو
الصفحه ٣٤٣ : دخل الحرم ، فقال : لا
يقتل ولا يطعم ولا يسقى ولا يبايع حتّى يخرج من الحرم ، فيقام عليه الحدّ. قال
الصفحه ٢٧ :
«بلغ إلى هنا في المشهد المقدّس الرضوي
على صاحبها أفضل السلام صبيحة يوم الثلاثاء الثاني والعشرين
الصفحه ٢٨ : بالحاجة إلى ذلك ، بل تمّ إجزاء ضبط الكلمات
والتقطيع البدوي للنصّ عليها ، ثمّ صفّت حروفها في الحاسوب
الصفحه ٣٦ :
أستعين على اموري
كلّها بالله الذي لا تحقّ العبادة إلّا له ، المغيث إذا استغيث ، والمجيب إذا دعي
الصفحه ٣٧ : . (٣)
أقول : والروايات عن أهل البيت [عليهمالسلام] في هذا المعنى كثيرة ، وهي على كثرتها تدلّ على أنّ
البسملة
الصفحه ٣٨ : الغنيّ ذو الرحمة وسعت رحمته كلّ شيء ، فالاسمان : «الرحمن
والرحيم» بمعنى واحد إلّا ما يدلّ عليه هيئة
الصفحه ٤٢ :
الَّذِي
وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ)، (١) وقوله لرسوله محمّد
الصفحه ٤٥ : سبحانه ،
وغيره مقصور على المملوكيّة.
ثمّ إنّ الملك لا
يحجب عن مالكه ، فإنّك إذا نظرت إلى الدار المملوكة
الصفحه ٤٩ : الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ)، وقد قرّر في كلامه للجميع سبيلا يسلكون به إليه سبحانه ،
كلّ على شاكلته ، (١) فقال
الصفحه ٥٦ :
والطفوليّة والرهوق والشباب والكهولة والشيب والهرم ، لكنّ الروح هي الروح ،
والبدن يمكن أن يطرأ عليه طورا تنافي
الصفحه ٥٩ :
الغطاء عن قلوبهم
والحجاب عن بصائرهم ، فحاولوا العبوديّة على حقيقة معناها ولم يلههم تجارة ولا بيع
الصفحه ٦١ : المستقيم كما أنّه المهيمن على جميع الطرق ،
كذلك أصحابه الذين مكّنهم الله فيه أن جعل الله لهم الولاية
الصفحه ٦٣ : العائق عنه ، والأوّل إنّما يريد
وجه الله تعالى ولا يوقف نظره على سبيل دون سبيل ، بل يريده سبحانه بذلك