الصفحه ١٨٧ : إليه شيء ممّا يشتمل على منقصة وشين ، سبحانه عن
ذلك ؛ فلذلك لم يطلق لفظ الكلمة على شيء من ذلك ، على أنّه
الصفحه ٢٠٥ : ، ثمّ استأذن سارة أن يزور إسماعيل ، وأذنت (١) له واشترطت عليه أن لا ينزل ، فجاء إبراهيم ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ :
على ما مرّ من
البيان ، على أنّ في هذا الأمر تصديقا لقيامهم بالإسلام والإيمان حقيقة ، ومن
البيّن
الصفحه ٢٤٤ :
[وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ
الرَّسُولُ
الصفحه ٢٤٧ : ءِ). (٢)
وظاهر الجميع ـ على
إطلاقها ـ هو الشهادة على الأعمال وعلى تبليغ الرّسل أيضا ، كما يعطيه قوله تعالى
الصفحه ٢٤٨ : وَالشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ) (١) يدلّ على كون عامّة المؤمنين من الشهداء.
قلت : قوله : (عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٧٥ :
الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ) (١) وأمثالها كثيرة على اختلاف فنونها
الصفحه ٢٨٤ :
فالكلام إمّا
مقصور للحصر وإمّا وارد مورد التأكيد ، والاهتداء آكد من الهداية بناءا على أنّ
زيادة
الصفحه ٢٩١ : ـ عليهالسلام ـ ، فقال : يا أمير المؤمنين ، أتقول إنّ الله واحد؟ قال :
فحمل الناس عليه ، فقالوا : يا أعرابي
الصفحه ٣٠٩ : بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ
فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٣١٠ :
على الموصى إليه
أن يبدّله إلى الحقّ ، وإلى ما يرضى الله به من سبيل الحقّ (١)». (٢)
أقول : هو من
الصفحه ٣١٧ :
قوله سبحانه : (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ)
نصب الشهر على
الظرفيّة.
وفي
الصفحه ٢٩ :
٥ ـ بالنسبة
للآيات جعلت عليها ـ على كلّ حرف حرف منها ـ الحركات ، كما أنّه ـ في الآيات التي
وردت
الصفحه ٥٤ :
والمستقيم على ما
يظهر من اللغة غير ما اصطلح عليه أرباب علوم الرياضة من المستقيم ، بل هو الذي لا
الصفحه ٦٠ : تحصّل ممّا
مرّ أنّ الصراط المستقيم صراط مهيمن على جميع الطرق إلى الله وسبله تعالى ، ولذلك
تجد أنّه