الصفحه ٢٦٣ : ـ كالنسيان ـ معنى ذو آثار وخواصّ تتفرّع عليه ؛
ولذلك ربّما اطلقا ـ في موارد لم يتحقّقا فيها ـ بمجرّد تحقّق
الصفحه ٢٦٦ : إلّا الله والله أكبر ـ وإن كان هذا من ذلك ـ ولكن ذكر الله في كلّ موطن إذا
هجمت على طاعته أو معصيته
الصفحه ٢٦٨ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ
أَلِيمٍ* تُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٦٩ : خاصّ لمن آمن برسول الله في دعوته من المسلمين ،
هذا.
وأنت تعلم أنّ خطاباته
سبحانه على الحقيقة ؛ أي
الصفحه ٢٨٠ : صواب؟
قلت : أمّا الإدراك من حيث إنّه إدراك فكذلك ، لكنّه يستدعي
موضوعا يقع عليه حكم العقل ، وقد عرفت
الصفحه ٢٨٨ : الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى) في عليّ». (١)
وعن بعض أصحابنا
عنه
الصفحه ٢٨٩ : إلى ما يفيده قوله تعالى : (وَيَقُولُ الْأَشْهادُ هؤُلاءِ
الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا
الصفحه ٢٩٣ :
(١٦٨) إِنَّما يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى
اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ (١٦٩
الصفحه ٢٩٩ :
والعادي اللص». (١)
وفي المجمع عن أبي
جعفر وأبي عبد الله ـ عليهماالسلام ـ : «(غَيْرَ باغٍ) على
الصفحه ٣١٤ :
يفرضه الله في شهر
رمضان ، قال : وقال العالم : فرض الله شهر رمضان على الأنبياء ولم يفرضه على الامم
الصفحه ٣١٥ :
وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كانَ
مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ
الصفحه ٣١٩ : قوله :
(وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ عَلى ما هَداكُمْ) تعظيم جميع الصائمين لله تعالى من معذور يقضي في غير شهر
الصفحه ٣٢١ : ينقصه» في مقام الاستفهام
الإنكاري ، والرواية تدلّ على ما قدّمناه : أنّ ظاهر التكميل تكميل شهر رمضان
الصفحه ٣٢٦ :
صَوْتِكَ). (٧) ... إلى غير ذلك من الآيات الواردة في هذه المعاني.
أقول : وهي مشتملة على أركان الدعاء وآداب
الصفحه ٣٤٠ :
يا أبا محمّد ، لو
كان على رجل حقّ فدعوته إلى حكّام أهل العدل ، فأبى عليك إلّا أن يرافعك إلى حكّام